تنمية بشرية

كيف تزرع الثقة بالنفس في ابنك المراهق

كيف تزرع الثقة بالنفس في ابنك المراهق

كيف تزرع الثقة بالنفس في ابنك المراهق؟

– لا تطلق على ابنك لفظ «الصغير».
– لا تجعل ابنك يشعر أنك تراقبه طوال الوقت.
– تذكر أن أفضل شيء يفعله الآباء أحيانا هو الصمت.
– كل الناس حتى الكبار في حاجة للمسة حانية.
– علمه أن يبحث عن حلول لمشاكله بدلا من إلقاء اللوم على الآخرين.
– إذا كان كل المراهقين يشتركون في فعل شيء ما ترفضه، فلا بد من أن تعيد التفكير في سبب رفضك له.
– علم ابنك معنى كلمة «الحل الوسط».
– لا تجب عن أسئلة ابنك بطرح أسئلة أخرى.
– لا تقلل من شأن اهتماماته مهما بدت تافهة لك.
– احترم الذوق العام للجيل الذي ينتمي له ابنك.
– إذا كان كل المراهقين يشتركون في فعل شيء ما ترفضه، فلا بد من أن تعيد التفكير في سبب رفضك له.
– علم ابنك معنى كلمة «الحل الوسط»
.- ساعد ابنك في تفهم الصورة الخيالية التي يقدمها الإعلام عن الحياة دائمة السعادة والخالية من المشاكل.
– حاول إيجاد رياضة مشتركة لتمارسها مع ابنك.
– وضح لابنك قيمة أن يضع لنفسه هدفا ويحققه.
– لا تقحم نفسك في صداقات ابنك.
– قل له دائما «أنا معجب بك»، فهي تختلف عن جملة «أنا أحبك».
– اجعله يعرف أنه لا بأس في ألا يفهم كل شيء.
– توقع من ابنك التذمر أحيانا من عاداتك السيئة، كالتدخين وعدم ممارسة الرياضة.. وغيرها.
– اسمح له أن يغير من سلوكياتك فذلك يعطيه الثقة في نفسه وذاته ويشعره بالفخر لأنه استطاع تغيير سلوكك.
– كن على طبيعتك مع أولادك، فكونك أبا أو أما لا يعني أن تدعي ما ليس فيك.
– لا تبالغ في تمجيد ذاتك عندما كنت في مرحلة الشباب، واعترف لأبنك بأنك لم تكن مثاليا عندما كنت في مثل سنه.
– كن متفائلا أغلب الوقت، فلذلك أثر جيد على الأبناء.
– لا تكذب على ابنك حتى لا يفقد ثقته فيك.
– ساعد ابنك على تذكر الأحداث السعيدة وقت الشدة.
– أسرع في التسامح مع أبنائك.
– عندما يخطئ أو يفشل في أمر ما لا تجعل الإحساس بالذنب يسيطر عليه.
– إذا أردت أن تنال شرف نجاح ابنك فكن مستعدا أن تنال قسطا من اللوم عند فشله.- ناقش معه من حين لآخر قضية «كيف نكون أسرة أفضل».
– تحدث معه عن آماله في المستقبل.
– علم ابنك كيف يفكر بشكل إيجابي.
– حاول أن ترى إيجابيات ابنك.
– ساعده على معرفة قيمة الوقت.
– ساعده على تعلم مهارات مثل الإسعافات الأولية وعزف الموسيقى وغيرها.
– لا تهن ابنك أمام الآخرين.
– دعه يعبر عن رأيه بحرية، لتعرف كيف يفكر.
– لا تمانع في أن يستخدم ابنك عطورك الخاصة.
– اسمحي لابنتك بأن تستخدم بعض أغراضك الشخصية.
– إذا أخبرك بسر له فلا تفشه أبدا.
– لا تعده بشيء لا تستطيع الوفاء به.
– لا تتجاهل الأسئلة الحرجة وتخجل منها.
-ساعده على تفهم التغيرات الجسدية التي تصاحب مرحلة المراهقة.
– الاهتمام بالتغذية الصحية وممارسة الرياضة ليتجنب البدانة التي تصاحب تلك المرحلة وتسبب سوء الحالة النفسية.
– كن واقعيا في التعامل مع ابنك واعلم أن الانترنت والدِّش في متناول يده مهما منعته عنهما، لذا فأعدّه للتعامل مع أي من تلك الأشياء البعيدة عن قيمنا الدينية والأخلاقية.
– لا تخجل من إظهار عواطفك لمجرد أن ابنك لم يعد طفلا صغيرا.
– لا ترسم خطا على الرمال أثناء العاصفة، فلا ينبغي أن نتخذ قرارا في أسوأ الأوقات.
– أنت أول امرأة في حياة ابنك، لذا احذري أن تنهريه إذا اقترب منك بطريقة قد تستفز مشاعرك..
– لا تتوقعي منه أن يستمع لنصيحة تلقاها منك من أول مرة.
– اهتمي بالاحتفال بالمناسبات الخاصة في حياته بطرق غير مخالفة .
– علينا أن نتقبل حقيقة أننا لسنا آباء وأمهات مثاليين، فذلك سوف يقلل الضغط علينا وعليهم.
– تجنب عبارات أنا خبرة.. أنا عارف.. لا تكمل (معناها: أنا لا أنصت إليك).
– لا توافق على كل أفعال ابنك ( لأن هذا ليس واقعيا أو موضوعيا).
– لن يحب ابنك كل تصرفاتك (حتى وإن كنت لطيفا هادئا معه).
– لا تشعر دائما أن الأمور كلها التي يفعلها ابنك أو تخصه خطرة ومهمة (لأن ذلك سيحدد رد فعلك الدائم).
– يمكنك أن تصنع شيئا واقعيا مختلفا في هذا العالم من خلال علاقتك بولدك.
– لا تدع الحالة النفسية للآخرين تخدعك.
– لا تتوقع حياة سهلة خالية من المعاناة.
– تخلص من 25% من نقدك لولدك للحد من الخسائر.
– تآلف مع الجديد من الأفكار وكن سعيدا لكون ابنك مراهقاً.
– قم بالاستعداد المبكر لاستقبال طبيعة المراهق (كن متفائلا وكن متعاطفا).
– كن قدوة يحتذي بها (تشجع وكن على خلق وكن سعيدا لسعادته).
– أنت تستطيع، فقدر نفسك (تحكم في أعصابك.. تحرك ميلا آخر).
– ضع احتمالات النجاح نصب عينيك (تطلع إلى العالم من حولك).
– تدرب على ألا تهتم بصغائر الأمور (قم بزيارة كبار السن).
– لا تخف شعورك بالألم وكن صادقا في ثنائك.
– راقب كيف تتكلم واستخدم المفكرة واعترف بأخطائك.
– دعهم يتحدثون ولا تقطع جسور الود وجرب حسن الاستماع.
– اقرأ ما بين السطور وانتبه حينما يتصرف ابنك بهذا السلوك وابحث له عن البراءة.
– شاهد ولدك وهو يفعل الصواب.
– لا تسبح ضد التيار واستمر في رحلتك.
– ضع في ذهنك أنه عندما يغلق باب يفتح آخر.

منقول

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى