لقد وضع Marris خمس خطوات للإدارة بالقيود (تطبيق نظرية القيود)، وهي:
– الخطوة 1: تحديد القيود، إذ لا يمكن التعرف على القيود في المؤسسة إلا إذا عرف إلى أين ستتجه أو ما هي أهدافها الإستراتيجية. وتعتبر مرحلة التعرف على القيود أصعب مرحلة في التنفيذ.
– الخطوة 2: التقرير بشأن استغلال القيود، وهنا يتم استعمال الأساليب التي تحل المشكلة حسب طبيعتها.
– الخطوة 3: إخضاع بقية الموارد، وفي هذه الخطوة يتم مطابقة أو إضافة ما تم اتخاذ القرار بشأنه لحذف العائق وإلا تولد عائق آخر أي بالتنسيق بين الأهداف ومؤشرات الأداء مع هذه الاختيارات.
– الخطوة 4: إزالة القيود، إذ توضح أفضل مساهمة لكل مورد حسب طبيعته ثم العمل على تطوير كل مورد حسب طبيعته.
– الخطوة 5: وتمثل مرحلة العودة إلى الخطوة الأولى لتكرار العملية مع بقية القيود. ويقصد بذلك متابعة العملية لأن القيود تتغير بفعل ديناميكية البيئة فما لم يكن يمثل عائقا قد يتحول إلى عائق بظهور معالم جديدة في البيئة. ولكي لا يصبح الجمود العائق الأساسي في المؤسسة يفترض العمل بصفة مستدامة على متابعة القيود.