لقد طالب العالم بوضع إستراتيجية لمواجهة مخاطر المعلومات . ومنها الولايات المتحدة التي دعت القطاع الخاص على التعاون مع الحكومة الأمريكية وأيضاً التعاون في التنسيق لحماية أمن الأمة من خلال وضع إستراتيجية وطنية لحماية فضاء المعلومات تعتمد على :-
– تعزيز القوانين لمنع ومحاكمة المعتدين على المعلومات ومجالاتها .
– وضع خطة لفهم النتائج الكامنة للتهديدات ونقاط الضعف الممكنة .
– تحسين إجراءات شبكة المعلومات وفروعها .
– تعزيز إستخدامات أنظمة السيطرة الرقمية الموثوقة .
– تقليص وتقوية برامج الكمبيوتر ضد الهجمات والفيروسات .
– تحسين أمن أنظمة المعلومات وشبكات الاتصالات .
– تقديم أهمية بحوث أمن المعلومات الفيدرالي وبرامجه التنموية .
– تقييم وتأمين الأنظمة المعلوماتية الناشئة .
إن طلب الولايات المتحدة لتطبيق إدارة المخاطر في مجال المعلومات هو بلا شك توجه جديد لخطر قائم يهم الجميع .