التعاونcollaboration
المعروفة أيضاً بإسم مواجهة المشكلة أو حل المشكلة. يتضمن التعاون محاولة العمل مع الطرف الآخر لإيجاد حل مناسب للمشكلة المطروحة. الحل الذى يرضى معظم اهتمامات الطرفين.وينظر النهج المناسب للطرفين إلى أن حل الصراعات هو فرصة للتوصل إلى نتيجة مفيدة للطرفين.ويشمل تحديد المخاوف الكامنة من قبل المعارضين و إيجاد بديل ، يلبى اهتمامات كل طرف.
أمثلة على متى قد يكون التعاون حلاً مناسباً
عندما يكون هناك إتفاق جماعى فى الرأى أو التزام من جانب الطرفين مهماً
فى بيئة تعاونية
عندما يكون مطلوباً لمعالجة مصالح أصحاب المصلحة المتعددين
عند وجود مستوى عالى من الثقة
عندما تكون العلاقة الطويلة الأمد مهمة
عندما تحتاج إلى العمل على المشاعر الصعبة والعداء وغيرها..
عندما لا تريد أن تتحمل المسئولية الكاملة.
المزايا المحتملة للتعاون
يؤدى إلى حل المشكلة الفعلية\يؤدى إلى نتائج جيدة
يعزز الثقة و الاحترام المتبادلين
يبنى أساساً للتعاون الفعال فى المستقبل
يشارك مسئولية النتائج
تكسب سمعة مفاوضاً جديداً
وبالنسبة للأطراف المعنية، فإن نتيجة حل الصراع أقل إرهاقاً ( ومع ذلك، قد تكون عملية إيجاد و خلق حل مناسب،الذى قد يكون متضمناً_ أنظر للتحذيرات أدناه).
بعض المخاوف من التعاون
يتطلب التزاماً من جميع الأطراف للبحث عن حل مقبول للطرفين
قد يتطلب المزيد من الجهد والمزيد من الوقت عن بعض الطرق الآخرى. قد لايكون الحل المناسب للطرفين واضحاً.
وللسبب نفسه، قد لا يكون التعاون عملياً عندما يكون التوقيت حاسماً ويتطلب حلاً سريعاً أو استجابة سريعة.
وبمجرد أن يفقد طرف أو أكثر ثقتهم فى الخصم، فإن العلاقة تتراجع إلى أساليب أخرى لحل النزاعات. ولذلك، يجب على جميع الأطراف المعنية مواصلة الجهود التعاونية للحفاظ على علاقة تعاونية.