ذات صلة

جمع

لتشجيع ريادة الأعمال.. حوافز وإعفاءات ضريبية للمشروعات الصغيرة

منح قانون تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، حزمة...

السبت 22 مارس 2025.. نشرة أسعار الخضروات والفاكهة بسوق العبور اليوم

تباينت أسعار الخضروات والفاكهة، في سوق العبور للجملة، خلال...

وزير الإسكان: ضغط البرنامج الزمني للانتهاء من مشروع حدائق تلال الفسطاط

شدد المهندس شريف الشربيني وزير الإسكان، على ضغط البرامج...

وزير الكهرباء: نستهدف تقديم خدمات كهربائية بمعايير عالمية

- الدولة عازمة على التصدى لظاهرة سرقة التيار وخفض...

سعر الحديد اليوم السبت 22 – 3 – 2025.. متوسط الطن 38 ألف جنيه

سجل سعر طن الحديد اليوم مستويات تتراوح ما بين...

اسئلة تصل بك الى تحديد هدفك في الحياة ملخص دوره للمدرب الفاضل

 اسئلة تصل بك الى تحديد هدفك في الحياة ملخص دوره للمدرب الفاضل

دورة كيف تخطط لنجاحك

و نموذج التطوير الذهني !!

لكي تستطيع أن تُخطط لنجاحك ، فإنك تتمنى أن تستمع بهذا التميز ، و هذا حقك ..
الجميل في هذا الأمر ان الناجحين دائماً ما يحصلون على الشهرة و التميز و الثقة و الهدوء و المال و كل زينة

الحياة الدنيا

و
الأفضل من هذا كله أنهم أيضاً يحصلون على الرضا الرباني فهم
حملة الإسلام و هم قادة البشرية
و بهم يقتدي الفاسد و الطالح ، و لعلهم بهذا كله يُصبحوا من أصحاب الكلمة المشهورة التي يقتدي الناس بهم ..
فهم كما المثل القائل
فعل رجل في ألف رجل ، خير من قول ألف رجل في رجل

فيُصبحون بتميزهم قادرين التأثير في المجتمع من حولهم و يستمع كل الناس لأرائهم و ينجحون في تغيير المجتمع ككل ، ألا ترى مثلي أن أولئك بلا شك هم الفائزون في الدنيا و الأخرة ، لعل الله يجمعنا معهم و يرزقنا و يرزقهم الإخلاص .
تذكر .. قول النبي الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم :
“اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً و اعمل لأخرتك كأنك تموت غداً “
ألا تستمتع بكلماتهم و هم سعداء برضاء الله عنهم
ألا تسشعر نجاحهم و هم مستمعون بتفوقهم
ألا تحب أن تكون مثلهم
نعم بالطبع تحب ….. أليس كذلك ؟
هنا معاً نستمتع بمعرفة صفات هؤلاء الناجحين و سنتعرف كيف نفعل مثلهم لنصل لنفس النتيجة التي استطاعوا الوصول لها .
الناجح عادة ما يُفكر بإسلوب يختلف عن الإسلوب الذي يفكر به الفاشل و لذلك فإنه يحصل على نتيجة تختلف …
المهم أن تدرك معي ……
أن المشكلة لا تكمن في تغير الوسيلة ، و لكنها ………

تكمن في إسلوب التفكير

فإن فكرت بشكل إيجابي ، كانت النتيجة إيجابية
فرسول الله صلى الله عليه و سلم يقول :
” تفائلوا بالخير تجدوه “
و البرمجة اللغوية العصبية تقول :
” العقل و الجسم نظام واحد ، يؤثر كل منهما على الأخر “

و الآن الواجب العملي الذي يُقربنا من أرض الناجحين …

فهذه الدورة تبحث في داخلك عن إجابة شافية لكل تلك الأسئلة ، و تساعدك إن تجعل لحياتك معنى و مفهوم لكي تصل بها إلى الجنة بإذن الله …
أبدأ بالبحث في داخلك عن
إجابات لتلك العناصر الخمسة :
1. معنى جودة الأسئلة( لماذا تعيش في هذه الدنيا ؟ ، ما الحاجة لوجودة أنت شخصياً في تلك الحياة ؟ ، إن لم تكن موجوداً معنا في هذه الحياة ما حجم الخسارة التي سيحياها الناس بدونك ؟ )
2. تحديد الأهداف التي تسحبك للنجاح ( فما هدفك في الحياة ؟ ، ما مكانك الوظيفي بالتحديد بعد عشر سنوات من الأن ؟ ، من سيكون معك ؟ ، و في أي مكان ؟ ، و ما تخصصك ؟ ، و كم موظفاً سيكون لديك ؟ ، و ما هي صفات حياتك الرئيسية ؟ )
3. المُشكلات المُعيقة ( ما هي أكبر ثلاث مشكلات تواجه نجاحي هذه الأيام ؟ ) جاوب على هذا السؤال ثم اكتب الحل لتلك المشكلات الثلاث بعد ذلك لا تُمهل نفسك فترة أكثر من 30 ثانية للإجابة و دع عقلك الباطن ليجاوب .
4. بعد تحديد المشكلات الثلاث التي تُعيق نجاحك الأن ، أكتب ما هي أسوأ نتيجة من الممكن أن تحدث لك بسببها ، و اسأل نفسك سؤال ( ما هي أفضل الأشياء التي أفعلها الأن حتى أنجح في منع أو تخفيف تلك الصعوبات ؟ )
5. التعرف على الحد المُعيق ، هو أحد أهم النجاح الإبداعي في حياتك على الإطلاق ، حيث إن النجاح عادة ما ينهمر على المُتميزين و لكنه عند الفاشلين غالباُ ما يمنعه شئ ما !! و وظيفتك هي البحث عن هذا الشئ المُعيق لحياتك ، فإن ركزت تفكيرك في التغلب عليه الأن سينتقل نجاحك للمرحلة التالية التي ستستمتع بها فترة من الزمن و يعود حد مُعيق أخر ليعوق تقدمك ثم تقوم أنت بالبحث عنه ثم تنجح مرة أخرى و هكذا.