اختارت لجنة الاستدامة التابعة للأمم المتحدة، البورصة المصرية كأهم الأسواق فى مجال التنمية المستدامة فى منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، لتطبيقها نماذج الاتصال الفعّال مع أطراف السوق، وهم المستثمرون والشركات المقيدة وهيئة الرقابة المالية لعدد من البورصات الأعضاء فى المبادرة.
ويتناول نموذج الاتصال الفعّال مع أطراف السوق آليات دعم وتحفيز مقومات الاستدامة فى أسواق الأوراق المالية ودورها فى تحقيق التنمية من خلال مشاركة أطراف السوق فى حوار حول الاستثمار الرشيد وممارسات هذه الاستدامة وتأثيراتها الايجابية على أسواق المال.
ويطبق النموذج فى ١١ بورصة عالمية، من بينها مصر، علاوة على عدد من المؤسسات المالية الدولية.