دفعت ضغوط العولمة كما دفعت الفضائح المالية التي أصابت الشركات الكبرى والتي تمت خلال السنوات الأخيرة ، وما تبعها من أحداث متلاحقة إلى ضرورة وجود مجموعة من الضوابط الأخلاقية ومن الأعراف والمبادىء المهنية التي
بدونها يصعب تحقيق عناصر الثقة والمصداقية في البيانات المالية والملومات التي تحتاجها أسواق المال والإستثمار في ظل نظام للعولمة بالغ الإتساع وفي ظل تدويل لأسواق المال والمصارف والبنوك