ذات صلة

جمع

سعر جرام الذهب اليوم من عيار 21 يرتفع 20 جنيهًا.. تفاصيل

شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية المصرية ارتفاعًا اليوم،...

بيانات سوق الصرف.. سعر الدولار اليوم 26 أبريل 2025 مقابل الجنيه

كشفت بيانات سوق الصرف، تطورات سعر الدولار الأمريكي أمام...

تراجع التوترات التجارية يدفع الذهب للتراجع عالميًا ومحليًا هذا الأسبوع

شهد سعر الذهب العالمي انخفاضا خلال الأسبوع الماضي بعد...

آخر فرصة النهاردة لشراء الشهادة 27% من البنوك.. تفاصيل

آخر فرصة متاحة لشراء الشهادة 27% من البنوك عبر...

وزير الزراعة ومحافظ الشرقية يفتتحان موسم حصاد القمح بالمحافظة

افتتح علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، يرافقه المهندس...

الدستورية ترفض بطلان قانون الضريبة على الدخل

رفضت المحكمة الدستورية العليا برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي دعوى عدم دستورية الفقرة الأخيرة من المادة السادسة من القانون رقم 91 لسنة 2005 بإصدار قانون الضريبة على الدخل.

وتنص المادة على أنه “فى غير الدعاوى المنصوص عليها فى المادة الخامسة من هذا القانون، يكون للممولين فى المنازعات القائمة بينهم وبين مصلحة الضرائب، والمقيدة أو المنظورة أمام المحاكم على اختلاف درجاتها، طلب إنهاء تلك المنازعات خلال سنة من تاريخ العمل بهذا القانون، مقابل أداء نسبة من الضريبة والمبالغ الأخرى المستحقة على الوعاء السنوى للضريبة المتنازع عليه، وفقًا للشرائح الآتية: (10%) من قيمة الضريبة والمبالغ الأخرى المستحقة على الوعاء المتنازع عليه إذا لم تجاوز قيمته مائة ألف جنيه.

ويترتب على وفاء الممول بالنسب المقررة وفقًا للبنود السابقة براءة ذمته من قيمة الضريبة والمبالغ الأخرى المتنازع عليها، ويحكم بانتهاء الخصومة فى الدعوى إذا قدم الممول إلى المحكمة ما يفيد ذلك الوفاء.

وفى جميع الأحوال، لا يترتب على انقضاء الخصومة حق للممول فى استرداد ما سبق أن سدده تحت حساب الضريبة المتنازع عليها”.

وأقامت المحكمة حكمها استنادًا إلى أن المشرع رغبةً منه فى تصفية المنازعات الضريبية المقيدة أو المنظورة أمام المحاكم على اختلاف درجاتها، ضمَّن نص المادة السادسة من القانون رقم 91 لسنة 2005 بإصدار قانون الضريبة على الدخل الضوابط الحاكمة للتصالح بين الممولين ومصلحة الضرائب، وجعل المبادرة الشخصية من قبل الممولين هى أول إجراءات هذا التصالح، والتى تجد سندها فى المادة (54) من الدستور، باعتبارها أحد عناصر حرية التعاقد، التى تُعد أحد روافد الحرية الشخصية، التى كفلها الدستور، واعتبرها حقًا طبيعيًّا، لا يجوز المساس به.