الرقابة الداخلية على النقدية تتطلب ما يلي :
– التدقيق والتحقق من رصيد النقدية أو المدة ومطابقته مع رصيد أخر المدة للعام السابق
– تدقيق قيمة ومبالغ النقدية (نقدية في الصندوق -نقدية بالبنوك -عملات أجنبيه وحسابات بالعملة المحلية وبالعملة الأجنبية(
– مراجعة يومية الصندوق والتأكد من تسجيل كافة العمليات
– مراجعة يومية الصندوق مع يومية المبيعات
– مراجعة الصندوق مع يومية مردودات المبيعات
– مراجعة يومية الصندوق مع يومية المشتريات ومردودات المشتريات
– مراجعة يومية الصندوق والاعتمادات المستندية
– مراجعة يوميه الصندوق و المقبوضات من العملاء والمبيعات الآجلة والديون المعدومة والديون المشكوك في تحصيلها
– مراجعة يومية الصندوق مع حسابات الموردين والدائنين وإشعارات الخصم
– مراجعة يومية الصندوق مع بطاقات الأصول وحسابات الأصول ومشتريات الأصول للفترة والتأكد من أنها أصول وليس بضاعة بغرض البيع
– تسلسل دفاتر وأذون صرف واستلام النقدية
– مراجعة سلف العاملين وما سدد منها
– مراجعة العهد المستديمة والمؤقتة والتأكد من تسوياتها أو بقائها في مسئولية مستلميها
– التأكد من التأمين على أمين الصندوق ضد الخيانة والاختلاس
– مراجعة التحويلات ما بين الأقسام والفروع للنقدية والسيولة
أهداف الرقابة الداخلية للنقدية بالبنوك
– الحفاظ على أموال المنشأة من الضياع والنقدية لما لها من أهمية قصوى في بعض الشركات قد تتعدى 40% من أصول المنشأة
– التقليل من مخاطر السرقة والاختلاس لما للنقدية من سهوله في الاختلاس ففي إحصائية للسرقات والاختلاسات بينت أن سرقات النقدية في المجتمع الأمريكي وشركاته مثلت النقدية حولي 20% من إجمالي قيمة الاختلاسات و35 % من مجموع أعداد تلك السرقات يعكس ذلك تكرار العملية ذاتها
– أهمية النقدية لأنها بمثابة عصب الشركة فلا تستطيع الشركة الوفاء بالتزاماتها بدون النقدية وأن السيولة تمثل أهم أدوات الحكم على نجاح الشركات للوفاء بالتزاماتها على المدى القصير وكثيرا ما يوجد من الشركات ما تقع أو يعلن عن إفلاسها في حين أنها تمتلك من الأصول ما يغطي الالتزامات ولكن على الأمد البعيد
– السيولة والرقابة عليها من أهم أهداف قسم المراجعة والرقابة الداخلية
– النقدية في البنوك ليست من نوعيه وان وأي أو الصمام أحادي وإنما متعدد الجهات فمن السهولة الرقابة على السحب و من الصعب الرقابة على الإيداعات ولان السحب يتم من خلال تفويض شخص معين بالتوقيع منفرداً على كل الشيكات ويكون مسئولا عنها أو التوقيع مع رئيس مجلس الإدارة للزيادة من الرقابة الداخلية أم الإيداع فيتم بمعرفة أحد موظفي الشركة أو العملاء أو المدينين
– الحسابات الجارية تعكس حركة البنوك ومدى أهمية حسابات البنوك في إعداد قوائم التدفق النقدي وعمل الموازنات التقديرية التي هي من أهم أدوات الإدارة المالية في التخطيط
– كلما كان الصرف والإيداع بموجب شيكات كلما كان ذلك أكثر أمانا على النقدية من الاختلاسات وذلك في حالات المبالغ الكبيرة أثناء التعامل مع الموردين والعملاء
– كلما كان هناك حركة أكبر على حسابات البنوك كلما كان للشركة وافر الحظ في الحصول على ائتمان أوقروض وكذلك السحب على المكشوف
أسباب وجود نظام الرقابة على النقدية بالبنوك
– التأكد من أرصدة البنوك ومدى صحتها
– مطابقة الرصيد الدفتري للبنوك في دفاتر الشركة مع كشوف الحساب نهاية الشهر الواردة من البنوك
– حساب الفوائد المدينة على السحب ع المكشوف
– يعتبر أحد أهم هياكل التمويل سواء بالاقتراض أو السحب ع المكشوف
– أهمية السيولة ولما لها من أهمية في الحكم على كفاءة الإدارة
– كشف التلاعب وأي اختلاسات تمت أو أي إيداعات أسقطت أو أي مسحوبات
– متابعة أنواع الحسابات والإيداعات وحساب الفوائد وعمولات التحصيل
– تشعب وصله حسابات البنوك بكثير من الحسابات والعمليات بالمنشأة مثل العملاء والمدينين والموردين والدائنين والمرتبات
– متابعة حسابات أوراق القبض وأوراق الدفع