العوامل المؤثرة في ادارة الموارد البشرية في الظروف البيئية المحيطة
أولاً : التغيرات الداخلية :
المتطلبات المتزايدة للقوى العاملة .
التنوع الكبير في مزيج الأفراد ” أفراد مناسبين لأداء العمل وأفراد غير مناسبيين لأداء العمل ” .
ثانياً : التغيرات الخارجية :
العولمة .
البيئة الثقافية .
الخصخصة .
× وفيما يلي تفصيل كامل للتغيرات الخارجية :
العولمة :
هي عدم وجود أي حواجز إقليمية بين دول العالم .
إذا العالم أصبح بين أصابع اليد من خلال ” المحمول ، الكمبيوتر ، الأقمار الصناعية ” فالإنسان اصبح يستطيع الوصول إلى أي شئ في أي وقت وأي مكان .
دور العولمة :
تدريب الأفراد على اللغة .
التأكد من فهم الثقافات التي يتعاملون معها .
البيئة الثقافية :
هي من الأمور الهامة لنجاح المنظمة ، من خلال عمل برنامج رسمي يركز على :-
الإختلافات بين الأفراد .
التدريب التلقائي للأفراد وحده لا يكفي للقضاء على الإختلافات الثقافية بين الأفراد .
التنويع في مزيج القوى العاملة وذلك من خلال :-
إدخال نظام العمل نصف الوقت .
خلق نوع جديد من المنظمات وللأسف لا يوجد إلا في الولايات المتحدة الأمريكية فقط وهي ” المنظمات الصديقة للأسرة Friends family origination F.F.O : هي منظمات توفر جدول عمل مرن ودور رعاية لأطفال العاملين بالمنظمة والعمل نصف الوقت أو نظام العمالة المؤقتة ” .
متطلبات المهارات المتغيرة :- إصلاح الأمية الوظيفية .
محو الأمية الوظيفية : هو وجود قطاعات من القوى العاملة تفتقر المهارات الضرورية لأداء الوظائف المطلوبة خاصة في القرن الواحد والعشرين .
العمالة الشرطية ” هامة جداً ” محور العمل : هم أفراد يبيعون خدماتهم وتستفيد منهم المنظمة ويتم تعيينهم لفترة قصيرة من الوقت أو هو عامل يعمل نصف الوقت أو بصورة مؤقتة من خلال عقد خاص مع المنظمة .
ح*- تصغير حجم المنظمة : هو تخفيض حجم العمالة من خلال تخفيض الأجور والمرتبات أي تخفيض المدخلات والحفاظ على نفس مستوى المخرجات .