ذات صلة

جمع

وظيفة محاسب عام في شركه انشاءات صناعيه ببرج العرب

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب عام – شركة إنشاءات صناعية ببرج...

وظيفة محاسب في شركه اليكو فارما التجاره – سوهاج

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب – شركة أليكو فارما التجارة وتوزيع...

وظائف محاسب في محطه بنزين – الدقهلية

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب – للعمل في محطة بنزين – مراجعة...

مطلوب محاسبين أودو لدى شركة المؤمن للاستيراد والتصدير

الوصف مطلوب محاسبين أودو لدى شركة المؤمن للاستيراد والتصدير الشروط: خبرة العمل...

مطلوب محاسبين للعمل

الوصف مطلوب محاسب اومحاسبه مبيعات للعمل شروط الوظيفة: حديثةالتخرج في مجال المحاسبة...

المهارات المطلوبة في الشخصية الناجحة

المهارات المطلوبة في الشخص الناجح ..
مهما تكن المهارات المطلوبة في الشخص الناجح فأنت تمتلكها ولكنك لاتستخدمها وإذا لم تكن تمتلكها فتستطيع أن تمتلكها بالتدريب ومهما تكن المهارات فتستطيع أن تكتسب المهارة المطلوبة ولكن علي شرط واحد فقط أن تمتلك مهارة( الإصرار) , وحتي مهارة الإصرار هي مهارة مكتسبة ويمكن بالتدريب أن تمتلكها وحتي مهارة الذكاء مكتسبة وليست مهارة طبيعية شريطة ألا تكون أساسيات الذكاء معدومة ( عيب خلقي ).

خطة النجاح
التوقيت
الإصرار
الحماس

( الثقة ) (التركيز)
المقومات الشخصية شبكة المعلومات
( الملاحظة ) ( سرعة الإستجابة )
الإتصال
(الذكاء)
(لغة الحوار)
أسلوب الحديث
( مخارج الألفاظ ) (لغة الجسد)

إكتساب وتنمية المهارات
المهارة الأولي :

– تنظيم الوقت : يبدأ من الإلتزام بالمواعيد والنظر الدائم لأهمية الوقت والتوقيت.
….هل أنت من الشخصيات المهتمة بالمواعيد ؟ هل انت من الشخصيات التي تقاطع أثناء الحديث؟هل انت من الشخصيات التي تستطيع التحدث بالجمل الكاملة لمدة طويلة أو قصيرة أومنتظمة؟
هل رأيت مرة النشرة الإخبارية ورأيت المذيع كيف يتحدث ويقرأ النشرة الإخبارية ؟ ماهو تحليلك لشخصية المذيع؟ ماهو الفارق بين المذيع والممثل في مسلسل تحبه وإستطعت أن تراه كاملا وماهي مشاعرك تجاه هذا الممثل ؟ وإذاكنت تستطيع أن تذكر عدد الممثلين الجيدين في رأيك وعدد مذيعي النشرة الإخبارية الممتازين؟
– إن المذيع يرتبط إرتباط وثيق بالوقت حيث أنه مطالب بالقراءة في وقت محدد كمية جمل معينة بسرعة معينة في وقت محدد لايستطيع تعديه , ولذلك يتحول المذيع الي آلة تقرأ بسرعة ثابتة وخالية من المشاعر فمثلا ً لا تستطيع أن تبكي من صوت المذيع ولكن قد تبكي من الصورة التي يتحدث عنها المذيع نظرا ً لصدق الصورة والملاحظة المهمة هي توقيت الكلام مع الصورة هي التي تؤدي لنتيجة إيجابية.
– الممثل هو الوحيد القادر علي الإقناع بدليل أنك تبكي مع الممثل وتضحك ,مع العلم بأنك تعرف أنه مجرد تمثيل,لكن ماهي مقومات الإقناع لدي الممثل ؟= توقيت الموسيقي التصورية, توقيت الأداء لدي الممثل,توقيت الصورة أو الحدث , توقيت المؤثرات السمعية والبصرية والخلفية التي تدعم الصورة والتي توضح مكان الحدث.

تنمية مهارة الوقت :
– قبل أن نبدأ في تنمية أي مهارة لابد ان تجيب عن هذا السؤال …. (هل تستطيع أن تستجيب للتغيير؟)
لابد ان تبدأ في ملاحظة الأوقات الأساسية في الحياه ( ميعاد الإستيقاظ – ميعاد الأكل – ميعاد النوم – ميعاد العمل – ميعاد الأصدقاء – ميعاد الترفيه ) ولاتتوقف عن متابعة هذه الأوقات , وهي ليست بالطبع مواعيد ثابتة ولكن الثابت هو الميعاد الذي سوف تنفذ فيه هذه الأوقات , والثوابت الصغيرة التي تؤدي الي الثوابت المهمة مثل ( الوقت الكافي للإستعداد لهذه الأوقات) فمثلا ميعاد العمل الثابت هو الساعة (4:30) فما هو الوقت الكافي للوصول الساعة (4:25 ,4:28) ؟؟؟؟

المهارة الثانية :

الإصرار :
قد يبدو للبعض أن المهارة الثانية يجب أن تسبق المهارة الأولي وهذا خطأ ,حيث أن المحافظة علي الوقت من الأساسيات وليست من المهارات ولكن تصبح في العمل من المهارات الاولي لتكوين شخصية ناجحة ,أما مهارة الإصرار تأتي لتكوين باقي المهارات والتي تحتاج الي تنظيم الوقت لتكوين المهارات المكتسبة وتنمية المهارات الفطرية وإكتساب الخبرات لتنمية شبكة السخصية حيث أن الشخصية عبارة عن شبكة معلومات ومهارات في مناخ فكري خصب يستوعب كل الخبرات المختلفة ومحاولة تكوين مهارات وخبرات جديدة ,وأنت في إحتياج لوقت وجهد منظم لتكوين الشخصية الناجحة , وهذا يتوقف علي مدي إصرارك لتكوين هذه الشخصية الناجحة.

– الإصرار هو المنحني الذي يمتلئ بكل الخبرات وهو الفارق بين أي شخص والآخر وهو الفارق الوحيد بين الشخص الناجح والشخص العادي( ويعتبر الشخص العادي شخص فاشل عمليا ً وناجح حياتياً).
– هل رأيت اللاعب الذي يحمل كأس البطولة ؟ ماذا تعرف عنه سوي أنه لعب وفاز بالطولة وهي اللقطة الوحيدة التي تراها ,في حين أن اللاعب ظل في تدريب طويل وإصرار علي تحمل آلام الإجهاد اليومي والشاق لمدة لاتقل عن شهور حتي يحصل علي لقطة النجاح التي تراها لحظة خاطفة لاتتعدي الدقائق,كذلك دوري كرة القدم يظل شهورا ً مقابل يوم واحد بالفوز بدرع الدوري , والسؤال ( كم مرة حملت الدرع مع الفريق , كم مرة حملت كأس البطولة الفردية للتنس مثلا ً).

تنمية مهارة الإصرار:
– الإصرار لابد له من فترة إعداد وإطالة للإصرار وأول التدريبات هو الصبر علي النجاح أولا ً ,تبدأ أول مراحل التدريب بالبدء منذ لحظة الأستيقاظ من النوم والسؤال كم يلزمك من الوقت للتحرك من السرير ؟ والإجابة دائما ً هي أقصر وقت ممكن وتصر علي ذلك .
– الفرق الكبير بين الإصرار الإيجابي والإصرار السلبي (العناد) هو أن الإصرار الإيجابي نتائجة دائما إيجابية أما العناد هو نقطة ضعف الشخص الضعيف فكريا ًوعمليا ً.
– هل إستطعت أن تقرأ كتاب أو كم من المعلومات وحاولت الإستفادة منها والتطبيق في أقصر وقت ممكن؟ أرجوك إفعل وبإصرار,هل حاولت البحث عن معلومات تفيدك؟ أرجوك حاول وبإصرار.
– هل حاولت تجاهل العاطفة بكل معانيها في العمل ؟ (أرجوك إفعل وبإصرار) فمثلا أنت أخطأت في العمل ووجه إليك نقد لاذع هل تتأثر؟ أم إستخلصت الخطأ والصواب وأصررت علي الصواب دائماً .
-كلما قلت الأخطاء زاد الإصرار علي النجاح,وكلما حافظت علي الأوقات والتوقيت زاد الإصرار علي النجاح.

المهارة الثالثة:
الحماس:

من أخطر المهارات علي الإطلاق فالحماس الزائد يعطي نتيجة سلبية وكذلك الحماس الضعيف ,ولكن تنظيم الحماس من حيث التوقيت والإصرار يعطي النتيجة المطلوبة ,وتخيل معي لاعب كرة قدم مثلا متحمس جدا جدا نجدة يكثر من الأخطاء بل ويؤدي الي طرده من الملعب ولكن اللاعب المحترف تجده عند الخطر علي مرماه فقط يخرج كل مايمتلك من حماس وإصرار في اللحظة المناسبة فقط وبدون أخطاء تقريبا,,وكلما قلت الأخطاء زاد إحتراف هذا اللاعب وزاد ثمنه,لكن ماهو الحماس؟ الحماس هو الإقتناع التام بما تفعله أو تتحدث عنه بإستمتاع مع الهجوم المستمر والدفاع المستمر عن قضية أنت مقتنع بها ويبدأ الحماس من نقطة الإقتناع , ولكن هناك فرق بين الإقتناع المضطر والإقتناع الإحترافي فمثلا حينما يتحدث أحد بطريقة ما عن موبايل مثلا وكيف أنه به كاميرا وبلوتوث غير الشخص المحترف الذي يدافع ويهاجم في نفس الوقت عن مكونات الموبايل من شتي الجوانب وكيف أنه يحتل المرتبة الأولي في العالم وكيف يمتلك أدق صورة من الكاميرا التي تحتوي علي إماكانات كذا وكذا وكيف يحتوي علي ذاكرة كذا وكذا ,وهذا هو الفارق بين المضطر للتحدث عن منتج والمقتنع بالمنتج ومتحدث بحماس محترف عن هذا المنتج.

منحني الحماس:
ماذا تعني كلمة منحني أصلا ولماذا يوجد منحني للحماس؟ هذا السؤال لابد أن يدور في رأسك وإن لم يبدر في ذهنك هذا السؤال فأنت لم تتخد المهارة الثانية (الإصرار) بجدية؟؟ .
الحماس هو الخط المستقيم المتقطع بزاوية (45) ودائما ً لأعلي والإصرار هو الواصل بين كل قطع في هذا الخط المستقيم .

أمثلة :
1- في سباق المسافات القصيرة (100) متر عدو نجد العداء يقطع المسافة في أقل زمن ممكن بأقصي سرعة بمنتهي الحماس والإصرار.
2 – في سباق المسافات الطويلة نجد العداء ينظم الحماس والإصرار في كل لفة ولكنه يحافظ علي الوقت اللازم لإنهاء كل لفة في الوقت القريب جدا من الزمن اللازم حتي يصبح أقرب عداء للفوز ولذلك يلزم تكنيك مدروس حتي يصبح الفائز في اللفة الأخيرة وهذا يعتمد علي الإصرار في تنفيذ التكنيك بدقة زمنية معينةبإستخدام الإصرار بطرق مختلفة وهذا يعتمد علي التدريب علي الخطة المدروسة للوصول للنجاح المطلوب بتركيز.
3 – الهدف من الإحتراف هو التنفيذ المتقن لخطة موضوعة للوصول الي الهدف المطلوب وهو النجاح والمثال العام لذلك هو التخطيط للفوز بدرع الدوري مثلا ً , ولذلك يضع المدرب الخطة العامة والهدف العام هو الفوز بالدوري والأهداف الخاصة هي الفوز بكل مباراة علي حدة ,ولذلك يضع المدرب أولاً إختبار لكل اللاعبين لمعرفة إمكانيات كل لاعب وتوظيفها حسب متطلبات كل مباراة للفوز في النهاية ببطولة الدوري.

– إذا تحدثنا علي أن اللاعب هو مجرد إجابة للسؤال المهم لدي المدرب (هل سأفوز؟) وأن المدة الزمنية لكل مباراة هو الوقت اللازم للإجابة عن هذا السؤال وأن الخطة الموضوعة للفوز بكل مباراة علي حدة هي الحماس وأن التغييرات في كل مباراة لللاعبين هي الإصرار وأن الفوز بدرع الدوري هو قاعدة الإحتراف فالنتيجة المطلوبة لنجاح هذه الخطة تتوقف بالتأكيد علي الفترة الزمنية التمهيدية لتأهيل اللاعبين لخوض المباريات ومحاولة تقليل الأخطاء ًفي كل مباراة للفوز بالدوري وذلك بالتوفيق بين الحماس المطلوب وتقوية هذا الحماس بين الحين والآخر بخط الإصرار الذي يتخذ أشكال مختلفة حسب الإستراتيجية الموضوعة لتنظيم الوقت والجهد للمحافظة علي الهيكل العام للفريق والتقليل العام لأخطاء لفريق عامة بتقليل أخطاء كل لاعب علي حدة.

تنمية مهارة الحماس :
– العامل النفسي هو المتحكم في تنمية هذه المهارة.
– التفاؤل والثقة في إحراز تقدم وكلما زاد الفشل وخاصة في المرحلة الأولي زاد الإصرار علي النجاح وإزدادت نسبة نجاحك وثبات هذا النجاح.
– الإيجابية الدائمة من أفضل الطرق وأسرعها لتنمية الحماس.
– إبدأ دائما بالأشياء البسيطة المضمونة النجاح لزيادة الثقة بالتدريج.
– تعامل دائما مع الخطأ والصواب بدون أي نوع من المشاعر أو التأثر بأي نتيجة حتي ولو كانت إيجابية لأننا لم نبدأ بعد ولم نصل حتي الآن الي قاعدة الإحتراف.
– حاول دائماً في منزلك منفرداً قراءة أي جمل بمختلف المشاعر بمنتهي الحماس .

المهارة الرابعة :
مهارة الثقة:

(من المهارات الداخلية التي تظهر علي الوجه والعينان واليدين والحركة والجلوس والمشي وأساليب الكتابة وأساليب الكلام وأساليب الإلقاء وأساليب الإعتراض وأساليب التفاهم وإظهار كل المهارات المطلوبة للنجاح.)
– الروح المطلوبة في العمل هي الثقة ,إذا أضفت الثقة في منضدة رفعت ثمنها من (جنيه ) الي مليون جنيه والسؤال كيف تضع الثقة في منضدة ؟؟؟؟
– من أساسيات الثقة : المقومات الشخصية , وشبكة المعلومات التي يجب أن تكون الركيزة الأساسية في تكوين شكل الثقة المطلوب إظهارها في الوقت المناسب لتأكيد النجاح.
– لقد تحدثنا عن المقومات الظاهرية للشكل العام أما المقومات الداخلية فأنت الذي تمتلكها ولكنك لا تستعملها ونحن نطلب فقط إستخدامها , وهناك فارق بين الإستخدام العشوائي والمنظم .
– الثقة أشبة بلعبة الذراعين الأكثر قوة هو الفائز وللعلم أن الأكثر تحملا ً هو الفائز أيضاً , لكن صاحب القوة قد يفوز أكثر من مرة ,ولذلك فهو يحاول الفوز من أول لحظة ولكن إن لم يفز من أول لحظة قد لايستطيع الفوز لكن صاحب التحمل يستطيع الفوز كل مرة لذلك ليست الثقة مجرد شكل واثق ولكنها إستراتيجية تبدأ من لحظة اللعب وقد يكون الإيحاء بالخسارة في بعض الأحيان هي لحظة الفوز التالية ,لذلك إحذر الثقة المفرطة التي تنهي حياتك في لحظات لأنها تقذف بك الي بئر الغرور العميق الذي يستحيل الخروج منه إلا بصدمة وقد تكون مميتة بالنسبة لحياتك العملية.
– الثقة المنظمة أشبه بلعبة الشطرنج فقد تؤدي التضحية بالفيل مثلا ً الي إغتيال الوزير وقد تكون الحركة الرابعة أو الخامسة هي التي تؤدي النتيجة المرغوبة وهي إغتيال الوزير ولذلك تزداد إحتمالات الفوز كلما زادت الحركات الواثقة وكلما زاد إقتراب نهاية الوزير.
– تتبقي مفردات الثقة وهي ثاني أهم عامل – بعد روح العمل – في بناء الثقة والتي لاتحتاج سوي الأصرار والحماس لتكوين (شبكة المعلومات) ؟؟؟
كيف تنمي هذه المهارة ؟؟ أجب بنفسك التي تحتوي علي الإصرارالحماس¡¡¡تنمية وإكتساب المهارات.

المهارة الخامسة:
مهارة التركيز:

تتطلب هذه المهارة الحواس الخمس مع الحاسة السادسة لإ ستخدام أدوات هذه المهارة الشاملة وهي الملاحظة وسرعة الإستجابة .
– لا يوجد مثال أدق من لعبة الشطرنج لمعرفة هذه المهارة فالتركيز يبدأ من أول حركة تقوم بها أوحتي التي يقوم بها الخصم , لأنك تبدأ بخطة عبارة عن حركات منتظمة ومعقدة في سبيل الفوز ,وهي من المهارات الممتعة حيث الأكثر تركيز هو الذي يستطيع إستخدام كل الأدوات في توقيت دقيق.
– لايكتفي اللاعب المحترف بالتركيز في رقعة الشطرنج ولكنه يستطيع التركيز في الخصم ومحاولة إستخدام الحاسة السادسة لمعرفة نوايا الخصم وهنا تبدأ المتعة في المعرفة لكل حركات الخصم وتكوين الخطة المضادة الفورية.

تنمية أدوات مهارة التركيز :

– الملاحظة: قبل أن تبدأ في هذه التدريبات ضع هذه القواعد أمام عينيك ولا تنساها أبدا:
( لاتستهن بالخصم أبدأ ً) ( أنت دائماً الأضعف فكيف تتفوق)(كل حركة غير مدروسة هي الأقرب للفشل) ( ماذا أفعل بالحواس الخمس) ( تذكر دائماً الحاسة السادسة وإحذرها؟؟)
( إذا لاحظت شئ أرجوك لاتظهر هذه الملاحظة أبدا ً وإستخدمها كسلاح وقت اللزوم فقط ؟؟
– ضع أمامك كوب من الماء علي أبعد مسافة في الحجرة ثم أنظر اليها بتركيز وحاول ألا تحرك نظرك عنهاثم أغلق عينيك وحاول تذكر شكل الحجرة .
– وأنت مغمض العينين هل تستطيع وضع الكوب في المكان الذي يحلو لك في الحجرة ؟؟؟؟؟؟؟
– حاول جمع أكبر قدر من المعلومات عن موضوع يهمك وحاول إستنتاج الأسئلة الغير متوقعة والتي تبدر في ذهنك وحاول الإجابة عنها .
– إذا لم تستطع الإجابة عن أي سؤال لاتحاول الكذب علي نفسك وإترك السؤال لأفضل فرد في الفريق وأرجو أن تكون هذا الفرد ؟؟؟
– إذا وجه إليك سؤال ليست له إجابة مقنعة في رأيك حاول الإستفسار عن هذا السؤال من نفس السخص الذي وجه إليك هذا السؤال من كل الجوانب مثل ( ماهو القصد من السؤال ,كيف ,لماذا , ماهي الإجابة المقنعة في رأيك) وإكتبه أمامه .
– حاول تلخيص المعلومات التي تمتلكها بأسلوب السؤال والجواب مرة وأسلوب الحكاية مرة
– حينما تتحدث عن أي موضوع حاول أن تراه وحاول شرحه كأنك تري الموضوع .
– لاتندهش أبداً من أي سؤال أو إستفسار أو إعتراض سواء كان منطقي أو غير منطقي .
– حاول تغيير ترتيب أفكارك وحوارك أكثرمن مرة وحاول تغيير أسلوب هذا الحوار.
– تذكر دائما فكرة المرآة.
– تذكر دائما أن العمل يختلف تمام الإختلاف عن حياتك الشخصية, وتكوين شخصيتك العملية منفصلة تماما ً عنك ولايوجد عامل مشترك بين الشخصيتين سوي الجسد الذي يحمل الإثنين.
– إذا كنت تجد صعوبة في التنفيذ فأنت في طريقك للنجاح بإصرار وإذاكنت تجد السهولة في التنفيذ فإحذر الغرور.
– حاول بقدر الإمكان التدريب علي إصلاح الأخطاء وخاصة الخطأ المكرر.
– إعرف دائما ً أن حتي النجاح في أي خطوة لابد من خطأ ولو بسيط يجب إصلاحه للنجاح في الخطوة التالية.
– ضع دائما أمام عينيك أن أي معلومة حتي ولو كانت لاتتصل بالموضوع الذي تتحدث عنه هي مفيدة وستكتشف ذلك فيما بعد.
– إبحث دائما عن نفسك وبتركيز ولاتهتم أبداً بالنتيجة إلا عند ظهورها فقط ولكن ليس قبل ذلك وإلا أصبحت فاقد للتركيزفقد تتوقع النجاح وتبني علي هذا الأساس كل خطواتك وتفاجأ بالعكس وقد تتوقع العكس وتصاب بالإحباط وكلتا الحالتين تصيب التركيز بالشلل.

المهارة السادسة :
الإتصال:

هي إجابة المهارات الخمس السابقة وبالتأكيد لابد من وجود طرف آخر للإتصال وتخيل معي لاعب يرفع الكرة الي المكان المطلوب لإحراز هدف مثلا ولم نجد رأس الحربة فهل هناك إتصال؟ ,مع العلم أن اللاعب وضع الكرة في المكان المطلوب بإتقان وتوقيت مناسب , كذلك إذا أردت أن تتحدث الي أحد عبر التليفون ولم تجد إجابة فهل هناك إتصال؟ وبإختصار هناك حلقة مفقوده بين الطرفين أو حاجز وهمي بين الطرفين أو حاجز جليدي يمنع
Worm Upالإتصال بينهما وهنا نشير الي أخطر قاعدة علي الإطلاق وهي قاعدة (ذوبان الجليد) أو
( تظل المباراة معلقة النتيجة حتي صافرة النهاية ….فإحذر إنقلاب المباراة؟؟؟؟؟؟؟؟)
– الحالة التي تسبق الإتصال والتي أيضا ً تؤكد نجاح هذا الإتصال هي ذوبان هذا الجليد أو الخط الوهمي أوالحائط الوهمي ,فتخيل أحد المعارف يتصل بك وأنت لاتحب التحدث إليه فهل ترد وإذا إستطعت الرد فماهي الحالة النفسية التي تصبح فيها أثناء الرد؟؟
– التعارف الأولي لابد أن يكون له التأثير الأكبر في مواصلة الحديث بينك وبين الطرف الآخر.
– هذه الحالة يجب أن تكون ودية وخالية من الشكل الإستجوابي البحت ,مثلا ً تخيل الجلوس مع صديق أوشخص قريب الي قلبك فما هي الحالة التي يجب أن تكون عليها وما هو شكل الوجه وحركاته أثناء الحديث؟
– هذه المهارة يجب أن تبتعد تماماً عن الموضوع الأساسي الذي ستبدأ الحديث عنه فيما بعد ولاتبدأ أبداً التحدث في هذا الموضوع قبل أن تستطيع التمهيد لهذا الموضوع وهنا تظهرفائدة (الحاسة السادسة) وهي التي تعطي نسبة كبيرة من نجاح الإتصال.
– لغة الحوار التمهيدية للإتصال تعتمد علي لغة الوجهه خاصة للتمهيد لإستخدام لغة الجسد عامة وكذلك مخارج الألفاظ ونبرات الصوت المتغيرة مع الحدث لجذب الإنتباه الدائم وهومايطلق عليه (الإتصال).
– لاتنس المرآه .
– هي الحالة الوحيده التي يجب أن تكون شخصيتك الأقرب لشخصية المتلقي فإذا كان مثلا يحب الحديث عن الأسرة فأنت أحد الأبناء وإذا كان يحب الحديث عن العمل فأنت أحد العاملين ,,,,,
– في بعض الأحيان يجب أن تكون أنت الرئيس في العمل وأنت الأخ الكبير وهذا مايسمي بإستراتيجية الحديث.
– الثقة التي بدأت بها من لحظة اللقاء ستؤهلك للإتصال فإحرص عليها.
– إذا لم يذوب هذا الجليد فلن تستطيع الإتصال والأفضل أن تحرص الحرص الشديد علي ذوبان هذا الجليد.
– إكتشاف أعماق الطرف الآخر لن تبدأ إلا بذوبان الجليد ولن تستطيع التعرف عليه وعلي أفكاره إلا بعد الذوبان
– مفتاح أي شخصية تبدأ بالثقة وتستجيب للإتصال بعد كسر الحاجز الوهمي.
– الذكاء من المهارات التي تستدعي في بعض الأوقات إظهار عدم المعرفة أو إظهار كل الإمكانيات المتاحة لكسب المعركة علي الخط الوهمي .

المهارة السابعة :
الذكاء:

في مجال علم النفس الذكاء هو القدرة علي البقاء ولايعني البقاء حي ولكن القدر ةعلي البقاء في العطاء الدائم ويحتوي الذكاء علي مقومات تستطيع أن تكتسبها لتكوين الذكاء الذي يعتمد علي الإستنتاج والذي يعتمد علي غزارة المعلومات وسرعة رد الفعل والثقة في سرعة الرد وهويختلف عن الذكاء الفطري ,ومن أهم مقوماتالذكاء هو الصبر وهومفتاح شديد الأهمية للوصول الي الغرض الأساسي وهو النجاح.
– إستراتيجية الذكاء هي القاعدة الأساسية لتنمية الذكاء ومن القواعد الأساسية هي الكر والفر والهجوم والهجوم المضاد لكسب المعركة وهي تعتمد بالطبع علي المبادئ الأساسية للتحايل الإجابي للوصول للهدف والقاعدة الأساسية في المعركة هي الأخلاق, والذكاء هو إستغلال كل معلومة في صالح العمل المطلوب .
– يعتمد الذكاء الظاهري أو (الشكل العام يوحي بالذكاء) علي شكل لغة الحوار وهو الإطار الذي يغلف كل مرة الشكل العام حسب شكل وهيئة وعمل وأخلاق الشخص المراد الإتصال به.
– لغة الحوار تعتمد علي مخارج الألفاظ والتي يجب أن تكون واضحة وصريحة وتحتوي علي إطار الثقة والمشاعر المختلفة مثل (الجدية – القلق – الخوف – الرهبة …).(التنوع وكسر الرتابة والصوت الواحد مثل المذيع).
– لغة الجسد من أهم الأدوات التي يجب إستخدامها لتأكيد كل جملة وهي الراوي الذي يحكي القصة التي تعبر عن موضوع نتيجته وصول المعلومة بدون ملل أورتابة , والشخص الناجح يستطيع إيصال المعلومة مثل قصة فيلم يحتوي علي مشاهد تري وحركات مدروسة ورومانسية وحركة(أكشن) وكوميدية وجدية وتاريخية ورعب.

نجـــــــــــــــــــــــــدد النية

ليس من إنسان إلا ويودّ أن يكون ناجحاً في حياته بعيداً عن الفشل وسبله
ولكنّ قليلاً من الناس من يعرف كيف يفكّر الناجح وكيف يفكّر الفاشل
ولذا تجد كثيرين يزعم أحدهم أنه ناجح في حين أن تفكيره لا يمكن أن يقوده إلاّ إلى الفشل
بل ربما إلى الفشل الذريع أو الفشل الفذ أو الفشل الذي ليس له مثيل أو الفشل المتميز أو قل ما شئت من أصناف الفشل المعتبر أو المعتّق!!

1- الناجح يفكر في الحل – الفاشل يفكرفي المشكلة

2- الناجح لا تنضب أفكاره – الفاشل لا تنضب أعذاره.

3- الناجح يساعد الآخرين – الفاشل يتوقع المساعدة من الآخرين.

4- الناجح يرى حلاً في كل مشكلة – الفاشل يرى مشكلة في كل حل.

5- الناجح يقول: الحل صعب لكنه ممكن – الفاشل يقول: الحل ممكن لكنه صعب.

6- الناجح يعتبر الإنجاز التزاماً يلبيه – الفاشل لا يرى الإنجاز أكثر من وعد يعطيه.

7- الناجح لديه أحلام يحققها – الفاشل لديه أوهام وأضغاث أحلام يبدّدها.

8- الناجح يقول: عامل الناس كما تحب أن يعاملوك – الفاشل يقول: اخدع الناس قبل أن يخدعوك.

9- الناجح يرى في العمل أملاً – الفاشل يرى في العمل ألماً.

10- الناجح ينظر للمستقبل ويتطلّع لما هو ممكن – الفاشل ينظر للماضي ويتطلّع لما هو مستحيل.

11-الناجح يختار ما يقول – الفاشل يقول دون أن يختار.

12- الناجح يقول بقوة وبلغة لطيفة – الفاشل يناقش بضعف وبلغة فظّة.

13- الناجح يتمسّك بالقيم ويتنازل عن الصغائر – الفاشل يتشبّث بالصغائر ويتنازل عن القيم

14- الناجح يصنع الأحداث – الفاشل تصنعه الأحداث

والآن :-!!

بعد أن تعرّفت على كيفية تفكير الناجحين وعلى كيفية تفكير الفاشلين..
يرجى تسجيل الصفات المشتركة بين طريقة تفكيرك وطريقة تفكير الناجحين.

وبعد أن حدّدت الصفات التي اشتركت فيها مع الناجحين الذين تحبهم وتفتخر بهم وترغب أن تكون واحداً منهم
قم بالتمسك بهذه الصفات .. بل وتطويرها.. بل وإضافة صفات أخرى .. واستعن بالله ولا تعجز.

وبعد أن حدّدت الصفات التي اشتركت فيها مع الفاشلين الذين لا ترغب أن تكون منهم ..
قم بتغييرها، فالأمر ممكن وأنت قادر على ذلك بإذن الله تعالى .