أ- مهارات الإعداد النفسي
الثقة بالنفس وقدرتها على التفكير والوصول إلى النتائج.
المرونة والانفتاح الذهني وحب التغيير .
الإقرار بالجهل أن لزم ؛ الاستماع إلى وجهة نظر الآخرين (فتأخذ بها أو ترفضها) ؛ استشارة الآخرين .
الاستعداد للعدول عن وجهة نظرك ولتغيير الهدف والأسلوب إن لزم الأمر ؛ التريُّث في استخلاص النتائج.
تجنب التناقض والغموض ، وسهولة التواصل مع الآخرين بأفكار مُقنعة وواضحة ومفهومة.
ب- مهارات الإدراك الحسي.
توجيه الحواس حسب الهدف والخلفية العلمية أو الفكرية للموضوع.
الاستماع الواعي والملاحظة الدقيقة وربط ذلك مع الخبرة الذاتية ، أي تمحيص الاحساسات والتأكد من خلوها من الوهم والتخيلات.
توسيع نطاق الرؤية بالنظر إلى عدة اتجاهات ومن عدة زوايا.
تخزين المعلومات وتذكرها بطريقة منظمة واستكشافية : إثارة التساؤلات، استكشاف الأنماط ، استخدام الأمارات الدالة والأشياء المميزة ، اللجوء إلى القواعد التي تسهل تذكر الأشياء.
ج- المهارات المتعلقة بتجنب أخطاء التفكير
الابتعاد عن التمركز حول الذات.
استخدام التفكير للاستكشاف و ليس للدفاع عن وجهة النظر .
تجنب القفز الي النتائج، أو الخلط بين الفرضيات و الحقائق.
تجنب التعميم بغير أساس .
تجنب المبالغة (التهويل) أو التبسيط الزائد (التهوين).
تجنب القولبة.
تجنب الأطراف (أبيض/أسود) إذا كان هناك بدائل أخري.
معالجة أسباب المشكلات، وليس الأعراض.
تجنب أخذ الأمور علي محمل شخصي.
تجنب الاستنتاج من التفاصيل و إهمال باقي الموضوع .
تجنب التحيز و الاعتياد و الاستيعاب الاختياري.
تجنب الانسياق وراء الزحام بغير تحليل.
ابحث عن حلول و بدائل غير تقليدية.
شجع التفكير الابتكاري كهدف بغض النظر عن نتائجه.
لا تنفي وجود الشيء، لمجرد أنك لا تعلمه.
تجنب الاعتماد على الأمثال أو الأقوال المعروفة في اتخاذ القرار دون اعتبار لخصوصيات الموقف .
د – مهارات تطويع العقل للموقف
التعرف علي الغرض من التفكير.
تحديد نمط التفكير الملائم للموقف و مرحلة التفكير.
الاستعداد لتقبل نواتج التفكير .
الاستعداد لتغيير نمط التفكير إذا تغير الموقف أو مرحلة التفكير.
قبول نواتج التفكير إذا حققت أهدافك في الوقت المحدد .