ذات صلة

جمع

المقاولين تبحث مع ضريبة الدخل عددا من القضايا الضريبية

بحث نائب نقيب المقاولين فؤاد الدويري، بحضور أعضاء المجلس...

مطلوب للعمل محاسب لشركه كماليات سيارات

الوصف محاسب لشركه كماليات سيارات يشترط خبره في مجال الحسابات وًيكون...

4 نوفمبر 2024.. أسعار الخضروات والفاكهة بسوق العبور للجملة اليوم

استقرت أسعار الخضروات والفاكهة بأسواق الجملة المحلية، خلال تعاملات...

بورصة الدواجن اليوم الاثنين.. أسعار الفراخ البيضاء بالأسواق

استقرت بورصة الدواجن اليوم الاثنين فى مصر 4 نوفمبر...

وزير الإسكان: 1 ديسمبر.. بدء تسليم وحدات جنة 2 للفائزين بها بمدينة الشيخ زايد

صرح المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية،...

دراسة مصرفية: الادخار وسيلة ساعدت آلاف الأشخاص على المعيشة بأقل من دولارين

لم تتوقف الجهود العالمية يوما عن الاستعانة بآليات تساعد على تقليل نسبة الفقر، والوصول إلى الحد الأدنى من مستوى المعيشة. 
 
وكان البنك الدولي، قد حدد الخط الرسمي للفقر عند مستوى 1.25 دولار للفرد في اليوم، وهو متوسط خط الفقر في 10 إلى 20 دولة من دول العالم الأشد فقرا. 

 
وكشفت دراسة مصرفية حديثة، عن نجاح برنامج لإدارة المدخرات فى الارتقاء بالمستوى المعيشي لآلاف الأشخاص يعيشون بأقل من 2 دولار يوميا. 
 
وأشارت الدراسة، إلى أنه تم إطلاق برنامج فى مصر عام 2009 صممه بنك بركليز، ضم 70 ألف شخص، لتدريبهم على كيفية ترتيب الأولويات فى إدارة المدخرات، بهدف تحسين حياتهم. 
 
وأضافت الدراسة، أن البرنامج تمكن من مساعدة 630 ألف شخص حول العالم، يعيشون بأقل من 2 دولار يوميا، فى الارتقاء بمستوى معيشتهم، عبر إشراكهم فى برنامجه للتدريب على إدارة المدخرات. 
 
وأوضحت أن البرنامج يهدف للتأسيس مجموعات إدخار مجتمعية ترتكز على الشباب، وتدريب أعضائها على مهارات إدارة أموالهم، وإقامة شركات، أو أعمال صغيرة، تمهد لهم الطريق نحو مستقبل أفضل، حيث تم إنشاء 5500 مجموعة إدخار فى مصر، يدخر كل عضو فيها ما يقرب من 500 جنيه سنويا، ويستثمرها بشكل عملى، من خلال الأسس التى يتم تدريبه عليها فى البرنامج. 
 
وأكدت أن البرنامج يهتم بصفة أساسية بالشباب، ويساعدهم على مواجهة البطالة وضعف الإمكانات المادية، من خلال التثقيف والتدريب وتمكين الشباب من الاعتماد على أنفسهم، واستغلال الموارد المتاحة لهم بالشكل الأمثل. 
 
ونوهت إلى أن الإحصاءات العالمية تشير إلى وجود أكثر من 2.5 مليار شخص لا يستطيعون الحصول على الخدمات المالية، وبالتالى فإن هناك حاجة لإكسابهم المهارات اللازمة لتحقيق أهدافهم.