ذات صلة

جمع

وظيفة محاسب موقع في شركه العمار للخرسانه الجاهزه – اكتوبر

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب موقع – شركة العمار للخرسانة الجاهزة –...

وظائف محاسب تكاليف في كبري الشركات في مجال صناعه المواد الغذائيه – برج العرب

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب تكاليف – لكبرى الشركات في مجال...

مطلوب محاسب ضرائب في احدي شركات العاشر من رمضان

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب ضرائب – بإحدى شركات العاشر من...

وظائف محاسب حسابات عامة في شركه ناسيك لانتاج نظم المياه

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب حسابات عامة – شركة ناسيك لإنتاج...

مطلوب محاسبين في شركه حقائب بالرياض – السعودية

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسبين – لشركة حقائب بالرياض – خبرة سنتين –...

رامز: تحويل 6 مليارات دولار من السعودية والإمارات والكويت

أعلن هشام رامز محافظ البنك المركزى تحويل كل من المملكة العربية السعودية و الإمارات والكويت، 6 مليارات دولار ودائع لدى البنك المركزى المصرى.

بواقع 2 مليار دولار لكل منها ،لافتا الى دخول هذه الودائع الى أرصدة الاحتياطى الأجنبى. وقال ان آجال الودائع متنوعة حيث ان 2 مليار دولار منها لمدة 3 سنوات و2 مليار دولار لمدة 4 سنوات و2 مليار دولار لمدة 5 سنوات، فى حين تصل الفائدة على هذه الودائع 2.5%.

ومن جانبه وصف محمد الاتربى رئيس بنك مصر تحويل الودائع التى اعلنت عنها دول الخليج الشقيقة امام المؤتمر الاقتصادى يمثل اضافة كبيرة للاحتياطى الاجنبى لدى البنك المركزى، وسيسهم بشكل كبير فى تعزيز قدرته وبما لديه من احترافية عالية فى استقرار سوق الصرف.

واضاف الاتربى ــ فى تصريحات خاصة لـ«الأهرام» ــ ان هذه المرة الاولى التى يرتفع فيها الاحتياطى الاجنبى الى هذه المستوى ويتجاوز 21 مليار دولار منذ سنوات، وهو امر مهم سينعكس ايجابيا على سوق الصرف، وعلى الاداء الاقتصادى ومناخ الاستثمار، حيث ان استقرار سوق الصرف يشجع على الاستثمار.

وفى هذا السياق وصفت الدكتورة هبة نصار استاذة الاقتصاد بجامعة القاهرة تحويل دول الخليج للودائع التى اعلنت عنها امام المؤتمر الاقتصادى دليل بارز على نجاح المؤتمر فى تحقيق احد اهدافه المهمة فى دعم الاقتصاد وتشجيع الاستثمار، مشيرة الى ان هذه الودائع تزيد من قدرة البنك المركزى فى استقرار سوق الصرف، بما لديه من كفاءة مشهود بها، واضافت ان ارتفاع الاحتياطى الاجنبى سوف يقضى على العامل النفسى الذى كان يدفع البعض الى اكتناز الدولار تحسبا لاحتياجه فى المستقبل، كما سيدفع هؤلاء الى التفريط بما ليدهم من العملة الخضراء وتحويلها الى الجنيه المصرى للاستفادة من الفارق فى سعر الفائدة، وهو ما سيسهم فى زيادة النقد الاجنبى لدى البنوك بشكل ملموس.