تنمية بشرية

سطور ليست للقراءة بل للتفكير

سطور ليست للقراءة بل للتفكير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 

سطورليست للقـراءة بل للتفكيـر

أحيانا

 

 

تجبرنـا بعـــض السطـــور على التــزام الصمــت
ربمــــــا لأن الصمــــــت أحيانا ابلــــــغ من البوح

 

 

 

 

 

الإنســــان

 

 

بإيمان قلـــــبه و مبدأ يتمثل أمامـــــه
و كرامــــة يعيش بها و بغـــــير هـــــذا لا يكون
هــــــنالك إنسان…

 

 

 

الصريــــح

 

 

عندما تكون الصريـــــح الوحيد بيــــــن
ألاف المنـــــافقين فأنـــــت صاحــب النغــــــمة
النشـــــاز بوســـــط الفرقــــــة الماسيـــــة…

 

 

 

الكــــــاتب

 

 

الكاتب كاللاعب فعنـــــدما يبتعد الكاتـــــب زمـــــناً عن القلـــــم
يكون كاللاعـــــب الذي لم يمـــــارس اللعب منذ مــــــــدة….
فكلاهمــــــا فقد حساسيـــــة السيــــــطرة علـــــى القلـــم
والكــــرة …
فكما تتـــــمرد الكرة على اللاعــــــــب
تتمــــــرد الحــــــروف و المعـــــــاني على الكاتـــــب
و يعــــــجز لفتــــــرة عن تطويعهــــــا حسب ما يريـــد
و لن يفهـــــــم هذا إلا مـــــــن جرب اللعبتيــــــــن
الكــــــــــرة و الكلمـــــــــــة…

 

 

 

الــــــعز

 

 

العز فــــي الــــعزلة عندمـــــا يكون باليـــــد
قلــــم و بالرأس فكــــرة…

 

 

 

إحـســــاس

 

 

قد تجــــد دائما من يقتــــــسم مـــــعك الأفــــــراح
و لكنـك غالبـــا لا تجــد من يقتـــسم معك الأحـــــــزان…

 

 

 

نـشــــــاط

 

 

عنــــــدما يمر بـــــك يوم لـــــــم تقـــــــم فيه بــــــأي
عمل ذو قيمـــــة فان اسمــــــك قد شطــــــب مؤقتـــــا
من قائمـــــــة الأحيـــــــاء…

 

 

 

الصـــــــداقـة

 

 

لا تعنـــي الوفـــاء لكن الوفـــاء هو عنـــوان الصداقة الحقيقيـه

 

 

 

مــكــان الإقــامــه

 

 

في عنــــــوان الحياة نبحــــــث عن قارة الحــــب
و مملكة الســـــلام و مـــــــــدينة الأمـــــــــــــانة
و بنـــــاية الإخلاص شقــة أناس عندهــــم أحساس…

 

 

 

لـــفـــتـــه

 

 

إخفاء الجهـــــل أصعــــــب كثـــيراً من ادعـــــــاء المعـــرفة
كمــــــا بالإمكان إخفاء الذكـــــــاء
و لكــــــن مـــــن المستحيـــــــل إخفاء الغبــــــاء
قالوا ….
القليــل مــن التفكــير , يغنيـنا عن العنـــــــاء الكثـــــير

 

 

 

المــنــتـــديات

 

صرح شامخ وبيت كبير جمع بين الكثير والكثير من الأحباب
والأصدقاء وأنار لهم طريقاً جديداً في حياتهم
صرح نلتقي به كل يوم كي تزداد معرفتنا ونفيد غيرنا
صرح نلتقي أحباب ونتحاور أخوة ونفترق بعين اللقاء مجدداً
صرح أعطانا الكثير فهل نبخل عليه ولو بالقليل..

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى