ذات صلة

جمع

اليوم.. وزير الزراعة يفتتح معرض “أهلا رمضان” بنادي الزراعيين

يفتتح الدكتور علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، اليوم...

ارتفاع طفيف في أسعار الدواجن اليوم بالأسواق (موقع رسمي)

ارتفع متوسط أسعار الدواجن الحية بشكل طفيف خلال تعاملات...

السبت 22 فبراير 2025.. أسعار الخضروات والفاكهة بسوق العبور للجملة اليوم

اسقرت أسعار الخضروات والفاكهة بسوق العبور للجملة، خلال تعاملات...

اجتماع لجنة الضرائب بـ “الصناعات” الاثنين المقبل

تعقد لجنة الضرائب والجمارك برئاسة محمد البهى باتحاد الصناعات،...

طريقة الجلوس .. تنمُّ عن الشخصية

طريقة الجلوس .. تنمُّ عن الشخصية

 

وصل الأمر ببعض الباحثين إلى تحديد شخصية الإنسان من خلال طريقة جلوسه, ولا سيما خلال الاجتماعات والسفر والسهرات, ومما أوردوه في هذا الجانب :

1 الجلوس بوضعية تكون الساق فيها فوق ساعد الكرسي: هذا الشخص حتى لو شاهدنا ابتسامة على فمه ليس متعاونا على الإطلاق ; بل إنه عموما لا يهتم ولا يكترث بأحد ; وفوق ذلك تجده عدائيا تجاه المشاعر واحتياجات الأشخاص الآخرين.‏

وقد كتبت مضيفات الطيران في تقاريرهن : إن المسافرين الذكور الذين يأخذون هذه الوضعية من الصعب جدا التعامل معهم.‏

2 الجلوس والصدر مستند إلى ظهر الكرسي : تحدث هذه الوضعية مع وضع القدمين قريبتين ومتوازيتين على مقعد في حالات معينة ; يبدو الرجل متعاونا, ولكن الحقيقة غير ذلك هذا الرجل يحاول ذلك لإظهار التسلط والعجرفة.‏

3 الأرجل المتصالبة: عندما تصالب المرأة ساقيها وتهز قدمها في حركة بسيطة وكأنها رفسة ; فإنها تشعر بالملل من الوضع القائم; فهي إما بانتظار إقلاع الطائرة, أو بانتظار زوجها الذي تأخر عن الموعد, أو أنها تنصت إلى حديث ممل.‏

4 الرأس المائل في الاجتماعات والندوات:عندما نشاهد في محاضرة شخصا غير منتصب الرأس, فإنه غير مهتم بما يقوله المحاضر, وأي محاضر يجب أن يلحظ هذا الأمر.‏

وإذا حدث ذلك في منتصف المحاضرة فهذا يعني أنه في بداية المحاضرة كان مهتما بتشرب المعلومات واستقبالها ولكنه وصل إلى نقطة الإشباع فلم يعد قادرا على الاستماع لمزيد, هنا وفى هذه الحالة تصدر إيماءات دلالة اللامبالاة تجاه أي معلومات جديدة.‏

وهناك دلالة أخرى على الملل, فعندما نلاحظ أن رأس وظهر الحاضر منتصب مستقيم ثم مترهل ينظر إلى السقف تارة ثم إلى الساعة تارة أخرى ثم إلى جيرانه, ثم تجده يحرك جسمه ويتنحنح يكون الملل قد بلغ مداه, وعندما يصل الحضور إلى هذه المرحلة يجب أن يفهم المحاضر أنهم يقولون له بصمت هذا يكفي ونريد الخروج.‏

5 تمسيد الذقن: تعني هذه الحركة التفكير والتقييم ويعني أن من يفعل ذلك يستغرق في التفكير من أجل الوصول إلى قرار صحيح.‏

ونلاحظ هذا واضحا عند لاعب الشطرنج أو النرد حيث سنجده في لحظات الأزمة وهو أثناء التفكير بالنقلة التالية يحاول اتخاذ القرار, ولذلك تجده يأخذ هذا الوضع دون شعور منه.‏

 

اكتشف شخصيتك من خلال طريقة المشى وشكل الجسم

 

قد قام اعلماء بدراسة كل شخصية من خلال طريقة مشيتها وتوصلوا الى تشابه ما بين الشخصيات وإليكم بعضها:

•المشي بخطوات ثابتة:
ثبات وحزم.

•الخطوات ذات الإيقاع الشديد:
حب السيطرة، والاستقلال، والأنانية، واللامبالاة.

•الخطوات النشيطة بلا ضجة ولا احتيال:
الهدوء، والرقة، وكرم الأخلاق، وحسن المعشر.

•المشي باختيال وثوابت:
مبالغة في حب الذات، وشعور بضغط القيم والأعراف الصارمة، ورغبة في التحرير والانطلاق والبقاء على خشبة المسرح دائما لتراه العيون، يتمتع بالمرح وقوة الإرادة.

•المشي برشاقة مع رفع الرأس بلا ثوابت:
مشية معظم القادة، ورؤساء الأعمال، والأبطال وأصحاب المناصب المهمة، أصحاب المرتبات العالية، يجيدون حل المشكلات، وتجنب أسباب التعثر وما يسيء إلى سمعتهم.يتميزون بالاحترام الذاتي، والشجاعة، والإبداع.

•المشي على مهل:
الهدوء، والثقة بالنفس، وحب البيت والأسرة، وتقديس الحياة الزوجية، والمرونة، والصبر، وشدة العنايةبالأولاد.

•الهرولة:
مشية واسعة الخطى، سريعة، دليل على طاقة بدنية وذهنية عالية، وإجادة معالجة المشاكل العاطفية، يتخلص من القلق بوسائل إيجابية بناءة ويعرف ما يريد، ويحاول الوصول إليه بسرعة.

•المشي الفوضوي:
كقراءة الصحف أو الكتب أثناء المشي، والتعلق بذراع رفيق … دليل على افتقار باطني للشعور بالأمان، وعدم اللهفة أو التكالب على شيء، ودقة فحص كل جوانب المواقف قبل اتخاذ القرار، والتمتع بروابط أسرية قوية، أما النساء فيزددن على ذلك بأنوثة طاغية، وحب الشعور بالحماية، والاستمتاع بالاعتماد الكلي على الرجل.

 

وتوصلوا أيضا الى تحليل لبعض الشخصيات من خلال القامة وشكل الجسم
وهذه بعض تحليلاتهم

•عريض المنكبين:
دليل على ارتفاع الصوت وكثرة الضجيج والاهتمام بالطعام وطيب المعشر.

•صلابة وانتصاب القامة:
تدلان على افتقار للإعتبار الذاتي، وخوف من التورط في ميول عدوانية، وخشية من أن يفسر الغير استرخاءه بأنه نوع من الضعف، كما تدل على الأناقة الإجبارية، والتفوق في العمل كأسلوب دفاعي ضد أن يوصف بالتخلف.

•القوام المتراخي المنحني قليلا:
طيبة القلب، الإخلاص، الحكمة، سرعة البديهة، ومحبوب من الآخرين.

•وإذا كان بطيئا يجر ساقيه:
يشعر بثقل المسئولية، اقتصادي، حي الضمير، وفي، جاد وثرثار.

•الاتكاء على الأشياء:
ميل إلى الاعتماد على الغير، حب الأعمال السهلة، تهرب من المسئولية.

•ترهل وانحدار الكتف:
شعور بالهزيمة والانسحاق والاضطهاد والحرمان والقلق على مستقبل رزقه.

•طي الذراعين على الصدر:
إذا كان رجلا، فهو يتوقع خطرا ويتحفز لا إراديا لدرئه، وإذا كانت امرأة، فإنها تشعر لا إراديا بخجل لبروز نهديها، وترغب في إخفاء صدرها.

•وضع اليدين حول الخصر:
يدل على شدة الحماس لبلوغ الهدف، والاهتمام بأن يؤيده الآخرون، كما تدل على التصميم وصدق العزيمة، والثقة بالنفس.

 

قصر القامة والشعور بالنقص
أجريت دراسات في جامعة “مينيسوتا”، أخضعت أكثر من 1200 شخص لاختبارات الشخصية، فوجدت أن قصار القامة لا تزيد نسبة الشعو بالنقص بينهم عما هي بين طوال القامة، والغريب أن نفس الدراسات أثبتت أن النساء اللاتي يزيد طولهن عن المتوسط، يملن إلى ضعف الثقة بالنفس، وهذا ينفي الاعتقاد السائد بأن قصر القامة والشعور بالنقص صفتان متلازمتان.

•الرياضيون أكثر قابلية للخداع:
وفي جامعة “لند” السويدية، أجريت دراسات أشارت إلى وجود علاقة بين حجم جسم الإنسان وقابليته للإقناع.

•أصحاب الأجسام الرياضية المفتولة:
يميلون إلى السذاجة وسهولة الانخداع.

•طوال الأجسام:
اكثر مقاومة للاقناع ومن الصعب خداعهم.

•وقصار القامة:
أصحاب الأجسام الممتلئة من الرجال والنساء، يميلون إلى التفكير المستقل والرأي الحر أكثر من غيرهم، وهم الأقل تأثرا أو اقتناعا بآراء الآخرين، وبالتالي هم الأقل سذاجة، الأكثر حذرا، الابعد عن الوقوع فريسة الغش والخداع، وهم من ناحية أخرى يميلون على الراحة والاسترخاء، مهذبون، اجتماعيون، مؤهوبون، مولعون بالرسميات، راضون عن أنفسهم، يحبون الراحة، مغرمون بالطعام، يحبون الاطفال، يقدسون الأسرة.

•والرياضي القوي :
يتمتع بالنشاط والحيوية، يميل في تصرفاته إلى التهور، قليلا ما يكون أنانيا، وهو اجتماعي منبسط، يميل إلى الشدة، ليس من السهل إزعاجه أو إغضابه، لا يميل إلى نقد الآخرين، يتعامل مع الأشخاص على علاتهم.

•أما الطويل النحيف:
فيميل إلى الحساسية، ونشاط الذهن، يقظ الضمير، ردود فعله سريعة، متحفظ من الناحية الاجتماعية، يغالي جدا في التمييز عند اختيار الاصدقاء، حتى ليكاد يوصم بالتميز الطبقي.