إنَّ الرَّغبة في تحقيق إنجازٍ ما باستخدام التَّفكير التَّقليدي قد لا يتركُ أيَّ أثر يُذْكَر في الحياة؛ وذلك لأنَّ الإنْجازات الحقيقيَّة تَحتاج إلى رغبات حقيقيَّة يصدق بِها الإنسانُ مع نفسِه، وبالتَّالي يعكس هذه الرَّغبات ويُحوِّلُها إلى واقعٍ مَلْموس ومشاهد