ذات صلة

جمع

وظائف محاسب تكاليف في شركه صناعيه بالمنطقه الحره – الإسكندريه

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب تكاليف وذلك للعمل فى شركة صناعيه...

وظيفة محاسب تكاليف في شركه تصدير كبري – العبور

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب تكاليف – شركة تصدير كبرى (...

وظائف محاسب في احد شركات الحدايد بقليوب

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب – بأحد شركات الحدايد بقليوب – إعداد...

وظائف محاسب في مصنع حلويات بمدينه بدر

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب – للعمل في مصنع حلويات بمدينة...

مطلوب محاسب في شركه خدمات لوجيستيه

مطلوب محاسب – للعمل في شركة خدمات لوجيستية في...

فشل ريادة الأعمال

فشل ريادة الأعمال
5 أسباب

لال قراءاتي و مشاهداتي و تجربتي الشخصية توصلت لبعض من أهم الأسباب التي تؤدي إلى عدم نجاح ريادة الأعمال و أهمها خمسة أسباب جوهرية لربما تتقاطع فيما بينها
الجهل – لا يعرف كيف يبدأ
الكثير لا يعلم كيف يبدأ أو من أين يبدأ و هذا السبب الأول التي تحاول المنظمات الحكومية و الهيئات المختصة بريادة الأعمال الاهتمام به حيث تقوم بعقد ورش العمل و الندوات و إصدار الكتيبات و إقامة الدورات حول كيفية البدء بل أن هناك الكثير من الجهات توفر الدعم و المساعدة خطوة بخطوة لمساعدة المقدمين على ريادة الأعمال لتبني هذا المفهوم
الخوف – لا يملك الشجاعة
الإنسان عدو ما يجهل و الكثير بسبب جهله بالكيفية التي يبدأ بها تجده متخوفا من الإقدام على هذه الخطوة مع أن تسع أعشار الرزق كما ذكر رسولنا الكريم في التجارة أو لعلي أفسرها بالعمل الخاص و الذي بالغالب يكون تجارة خاصة حتى ولو كانت بقطاع الخدمات و كذلك الحال الخوف من المجهول بأن يترك من يرغب الالتحاق بريادة الأعمال ما يعده مضمونا من راتب شهري مقابل شيء مجهول لربما لا يمكنه تحقيقه مع أن الله لا يضيع من أحسن عملا
الملل – عدم الصبر والالتزام
الكثير من ريادي العمل و في البدايات يصابوا بالإحباطات و لو علمنا بأن غالب ريادي الأعمال يفشلون عشر مرات مقابل نجاح وحيد فإن الالتزام بالعمل الجاد و الخروج من التجارب الناجحة يتطلب الصبر و الالتزام بالعمل الجاد و المحاولة مرة تلو مرة و لذا تجد البعض و بعد فترة وجيزة من العمل أو من أول محاولة فاشلة يترك العمل الحر و يتجه للبحث عن الوظيفة أو بسبب ملله من العمل المصاحب لصورة ضبابية للمستقبل يجعل من الظنون من الفشل تلاحقه فلا يصبر حتى يصل للنجاح
الكسل – لا يحب العمل الجاد
هذا السبب جوهري فالكثير منا لا يود أن يعمل و تعود على الكسل و ريادة الأعمال تتطلب عملا و تطويرا مستمرا على المستوى الشخصي باكتساب المهارات و على المستوى العلمي بدراسة طرق جديدة , بل و تحتاج إلى الكثير من الحركة في البحث و الدراسة لتطوير العمل و البحث عن الفرص المناسبة و دراسة السوق و غيرها من الأمور التي لربما لا يمكن لأي كان أن يقوم بها , و كذلك الحال لابد أن يعمل من يود الانخراط بالعمل الحر أن سر نجاح العمل الحر يكون بالعمل بما لا يقل عن (14) ساعة يومي (7) أيام أسبوعيا و على مدار (سنتين إلى خمس سنوات) على الأقل حتى يحقق النجاح الكبير وهذا كله يتطلب تضحيات كبيرة
الثقافة العامة –
ما أسميه بعبودية القرن العشرين لابد أن أفسره, بأنه بالسابق و عندما بنيت الحضارات الكبيرة مثل الأهرامات كان يستخدم بها العمال كالعبيد مرغمين على البناء و في القرن العشرين و بعد تلاشي مفهوم العبودية كان لابد من وجود طرق جديدة عصرية للعبودية و التي تبلورت بالوظيفة حيث يتم استعباد الموظف وذلك لبناء نجاحات لصاحب العمل أو صاحب المصلحة العامة , بل ومناهج التعليم تقوم بتدريبنا منذ الصغر على ذلك للقيام باكرا و الالتحاق بساعات معينة في صفوف الدراسة بشكل معد و منظم مسبقا , ومناهج تخدم الثورة الصناعية سابقا ,لكي نتخرج و نحن لا نعرف سوى هذه الطريقة في العمل ومبرمجين على الوظيفة ,كل هذا أدى بدوره إلى تشرب الجميع لثقافة بأن من لا يملك وظيفة فهو إذا فاشل