ذات صلة

جمع

وزير الاتصالات يكشف تفاصيل مبادرة “الرواد الرقميون Digilians”

خلال المؤتمر الصحفى الأسبوعى الذى عقده اليوم الدكتور مصطفى...

وزير الإسكان يبحث مع سفير السودان بالقاهرة تعزيز فرص ومجالات التعاون

• "الشربيني" يؤكد الحرص على تعزيز التعاون مع السودان...

9 أبريل 2025.. أسعار الخضروات والفاكهة بسوق العبور للجملة اليوم

استقرت أسعار الخضروات والفاكهة، في سوق العبور للجملة، خلال...

قصة الضفادع الصغيرة

قصة الضفادع الصغيرة

قصة الضفادع الصغيرة

في إحدى المرات كانت هناك مجموعة من الضفادع الصغيرة
يشاركون في مسابقة
الهدف كان الوصول الى قمة البرج

حشد من جمهور الضفادع تجمعوا لمشاهدة السباق و تشجيع المتسابقين

وبدأ السباق

 

بصراحة
..

لا أحد من المتابعين كان يعتقد بإنجاز المهمة و الوصول إلى الهدف

 

وكانت تعليقاتهم
انه صعب جدا

إطلاقا لن يصلوا إلى القمة
لا أمل لهم البرج .. عالي جدا….

وواحداً تلو الآخر .. بدأت الضفادع تسقط

باستثناء الضفادع السريعة و التي تستطيع القفز عاليا

 

جمهور الضفادع ما زال يصرخ

صعب جداً… لن يفعلها أحد

ومازالت الضفادع تتساقط واحداً تلو الآخر
:
:

ولكن ….
ظل واحداً من الضفادع يرتفع و يرتفع

 

لا يريد الإستسلام
:
:
:
وفي النهاية
استسلم الجميع ما عدا هذا الضفدع … وحده استطاع الوصول إلى الهدف

الضفادع الصغيرة

جميع المتسابقين الخاسرين أرادوا أن يعرفوا كيف استطاع هذا الضفدع أن يفعلها بينما فشل الاخرون

أحد المتسابقين سأل الضفدع الفائز .. ما هو سر نجاحك ؟
..
الحقيقة كانت
..
..
..
الفائز كان أصم لا يسمع

 

لا تستمع أبداًً للأشخاص السلبيين و المتشائمين
هم سوف يحطمون أحلامك و يتقصدون في ايذائك

 

لا بد لنا من إدراك قوة تاثير الكلمات و التعليقات…
لأن كل شيء مقروء أو مسموع سوف يؤثر في الأفعال
:
لذلك

كن دائما إيجابيا

وأكثر من ذلك

 

لا تصغي دائما للناس الذين يقولون لك بأنك لن تحقق أحلامك

كن دائما معتقداً

بأنك تستطيع أن تفعلها
=
منقول للفائدة