ذات صلة

جمع

بورصة الدواجن اليوم الاثنين.. أسعار الفراخ البيضاء وكرتونة البيض

ارتفعت أسعار الفراخ البيضاء مستهل تعاملات اليوم، ويسجل سعر...

سعر الدولار اليوم الاثنين 11/11/2024 مقابل الجنيه المصرى

ننشر سعر الدولار اليوم الاثنين 11-11-2024، مقابل الجنيه المصرى...

أسعار الحديد والأسمنت اليوم 11 نوفمبر 2024.. هل الحديد ينخفض؟

كشف أحمد الزيني رئيس شعبة مواد البناء في الغرفة...

سعر الذهب في مصر اليوم يتراجع 12 جنيها وعيار 21 يسجل 3748 جنيها

ننشر سعر الذهب في مصر اليوم الاثنين بالتعاملات الصباحية،...

مطلوب محاسب عام بالخبرات التالية

مطلوب #محاسب_عام خبرة تكاليف وقوائم وعندة خلفية عن محلات الحلويات راتب...

قفزة كبيرة في سعر الذهب الفترة المقبلة، وخبراء ينصحون بالشراء قبل هذا الموعد

أشارت العديد من التوقعات العالمية إلى ارتفاع سعر المعدن الأصفر داخل البورصات العالمية الفترة المقبلة وذلك بالتزامن مع اتجاه الفيدرالي الأمريكي إلى خفض أسعار الفوائد.

بنك أوف أمريكا

أكد إستراتيجيو بنك أوف أمريكا أن أسعار الذهب قد تصل إلى 3000 دولار العام المقبل.

وكتب المحللون: “نعتقد أن الذهب يمكن أن يصل إلى 3000 دولار للأوقية خلال الأشهر المقبلة، على الرغم من أن التدفقات لا تبرر مستوى السعر هذا الآن”.

وأضافوا: “يعتقد الفريق أن هدف 3000 دولار للأوقية سيتطلب ارتفاع الطلب غير التجاري من المستويات الحالية، الأمر الذي بدوره يتطلب خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة”.

جولدن مان ساكس

نصح بنك جولدن مان ساكس المستثمرين بـ “شراء الذهب” لأن الصعود المذهل لهذا المعدن الثمين لم ينتهِ بعد، وفقًا لمحللي جولدمان ساكس في مذكرة بحثية.

كتب محللو جولدمان ساكس “الذهب هو استثمارنا المفضل على المدى القريب. لا يزال هو خيارنا المفضل للتحوط ضد المخاطر الجيوسياسية والمالية، مع دعم إضافي من التخفيضات الوشيكة لأسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي وعمليات الشراء المستمرة من قبل البنوك المركزية للأسواق الناشئة.”

حافظ المصرف الأمريكي على الهدف السعري الخاص به لعام 2025 عند 2,700 دولار للأونصة، حيث أصدر توصية بـ”الاستثمار في الذهب”.

تأكيدات خفض الفائدة الأمريكية

أشار رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رافائيل بوستيك، امس الأربعاء إلى أنه مستعد للبدء في خفض أسعار الفائدة رغم أن التضخم لا يزال أعلى من هدف البنك المركزي.

وكان بوستيك في السابق من بين صانعي السياسات الأكثر تشددًا، أو المؤيدين للسياسات النقدية الأكثر صرامة لمكافحة التضخم، لكنه أشار إلى أن تركيزه بدأ يتحول نحو جانب التوظيف مع تزايد المؤشرات على تراجع قوة سوق العمل.

وقال في رسالة نشرها على موقع الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا: “أعتقد أنه لا يمكننا الانتظار حتى ينخفض التضخم فعليًا إلى 2% لبدء خفض الفائدة، لأن ذلك قد يؤدي إلى اضطرابات في سوق العمل قد تتسبب في ألم ومعاناة غير ضرورية.”