ذات صلة

جمع

محاسبين خبرة

الوصف يعلن مصنع طيرة للملابس بغمرة عن حاجته إلى :- ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الوظائف...

مطلوب محاسبين – الرياض

تفاصيل الوظيفة مطلوب وذلك للعمل فى السعودية : محاسبين خبره سنتين –...

وظائف محاسب تكاليف

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب تكاليف – خبرة لا تقل عن 5...

ماهي أشهر 10 مقولات رائعة من الملياردير وارن بافت

ماهي أشهر 10 مقولات رائعة من الملياردير وارن بافت نما...

تعرف عندما ترتبط الحياة بالمشروع برأي مايكل بيرك

تعرف عندما ترتبط الحياة بالمشروع برأي مايكل بيرك يعتقد “مايكل...

كيفية اختيار فكرة جديدة للمشروع الصغير

كيفية اختيار فكرة جديدة للمشروع الصغير

تعتبر الفكرة هي اللبنة الأولى للمشروع، وقد يكون لدى كل منا العديد من الأفكار التي يمكن أن تؤدي إلى مشروعات ناجحة. فمهما كان النشاط الذي ستختاره، تأكد من أنك تحب القيام به، وأن الآخرين على استعداد لدفع الثمن من أجل الحصول على منتجاتك أو خدماتك.

أولاً: عندك هواية؟! … حوّلها إلى مشروع:

إذا كنت تهوى الصيد، افتح محلاً لأدواته. وحوّل حبك للحلوى إلى حب لصناعة الحلوى. وعندما تضع نفسك مكان العميل، فإنك تزيد من فرصة نجاحك كرجل أعمال. ربما لم تكن عند عبد الله الشعالي بطل السباقات البحرية في الإمارات أي فكرة عن المستقبل الذي سيصل إليه اليوم، فهو يملك أحد أهم شركتين لصناعة اليخوت والقوارب في الشرق الأوسط. إن جوهر قصة نجاح الشعالي هي شغفه وحبه للبحر وعالم البحر الذي أعطاه التصميم والإرادة لخوض هذه التجربة. بدأ عبد الله الشعالي بطلاً للسباقات البحرية في الفئة الأولى، وخاض العديد من البطولات المحلية والعالمية وحاز العديد من الجوائز، ومن واقع خبرته بالقوارب التي كان يقودها اكتشف إمكانية أن يضيف ويعدل في السرعة وقلة المقاومة للماء وانسيابية الشكل ومقاومة الهواء والقدرة على الاحتمال في ظروف الخليج القاسية من حرارة شديدة ورطوبة، ومن هنا جاءت فكرة منافسة المنتج الأجنبي بالنوعية والتميز والسعر، وأدرك عبد الله الشعالي أن ابن المنطقة هو الأقدر على معرفة احتياجاتها وخصوصيتها. لاقت المنتجات التي قدمتها (الشعالي مارين) الشركة التي أسسها عبد الله الشعالي نجاحاً كبيراً، واليوم فإن (ASMAREN) علامة تجارية تنافس بشدة ومطلوبة من قبل خبراء ومقتني اليخوت بكافة أنحاء العالم.

ثانياً: هل تبحث عن منتج أو خدمة ولم تجدها في بلدك؟!… حاول توفير ما كنت تحتاجه ولا تجده

إن إحدى أشهر شركات طبع الأفلام في أوزبكستان بدأها صاحبها عندما لم يجد محلا لطبع أفلامه هناك. واليوم تساوي شركته ما يقرب من 100 مليون دولار. أما في منطقتنا العربية وفي إحدى الأمسيات وبينما كان الشيخ سعود بهوان في سلطنة عمان يتفقد أحد مشروعاته المرتبطة بالسيارات.. وسأل أحد السائقين: ماذا عساي أن أفعل إذا تعطلت سيارتي وأصبحت في حاجة إلى المساعدة في الليل؟.. رد السائق ليس عليك إلا الانتظار إلى الصباح. ولم يمرر الشيخ سعود هذه الملاحظة وقرر إنشاء مراكز خدمات تعمل بشكل متواصل على مدار الساعة بكل أيام السنة.. لإرضاء زبائنه. الآن يمتلك إمبراطورية تشتمل على الآلاف من الموظفين والمئات من الفروع وملايين الأصناف.

ثالثاً: فتّش عن المشكلات.. وابحث عن الحلول بطريقتك:

اسأل كل من حولك عن المشكلات اليومية التي تواجههم، فقد يشيرون عليك بأفكار جديدة.

رابعاً: ابتكر فكرة جديدة:

عندما تقدم شيئاً مختلفاً عما يقدمه الآخرون، سوف تستقطب شريحة من السوق تستهدف هذا الاختلاف وهذا يعني أن السلعة أو الخدمة التي تقدمها يجب أن تكتسب صفة فريدة، ويجب أن تعرفها أنت وتعرّفها لعملائك. ونتائج هذه المغامرة لا تعترف بالحلول الوسط، فإما أن تنجح نجاحاً باهراً أو تفشل فشلاً ذريعاً. فعلى سبيل المثال سلاحف النينجا بدأت بتقليعة، وانتهت إلى صناعة.

خامساً: قدّم عملاً مفيداً:

عندما تنظر إلى مجتمعك المحلي وتتلمس احتياجاته، يمكنك عندها الوصول إلى فكرة جيدة لمشروعك. فالمهندس صبحي بترجي بالسعودية عندما فكر في إنجاز حلم والده بتوفير خدمات رعاية صحية لمجتمع جدة من خلال صرح طبي متميز في كل شيء، كانت هذه بداية فكرة المستشفى السعودي- الألماني الذي انطلق من جدة ثم إلى عسير والرياض والمدينة المنورة واليمن والقاهرة وقريباً إلى أثيوبيا ونيجيريا وحلم المهندس صبحي الحالي هو بناء وتشغيل ثلاثين مستشفى في العالم العربي والإسلامي

سادساً: ابدأ من حيث انتهى الآخرون:

يمكنك أن تستفيد من التطورات الحاصلة بالعالم من حولك، ففي الوقت الذي كان فيه التجار يوردون أثاث المكاتب وتجهيزات بسيطة أدخل عبد الرحمن الجريسي للسوق السعودية مجال تقنيات المكاتب وتجهيزها بادئاً بمبلغ 40.000 ريال، واختار التركيز في مجال تقنيات المعلومات والشبكات الكمبيوترية ومن بداية بسيطة حيث كان يعمل معه شخص واحد فقط الآن يعمل في الشركات التي يمتلكها 5 آلاف موظف وعامل منهم 4 آلاف موظف يعملون في مجال التقنية وقد كان أول من جلب جهاز كمبيوتر للبيع في السوق السعودية وكان ذلك في بداية السبعينيات الميلادية عندما انتشرت أنباء استخدامات الكمبيوتر في دنيا الأعمال.

سابعاً: ابحث عن الأسواق الناشئة:

ابدأ في الأسواق البكر التي لم يلتفت إليها الكبار، ولا تنسى أن هؤلاء الكبار بدؤوا صغاراً. فهناك رفيق الحريري- رحمه الله- الذي قبل تحدياً فيه الكثير من المغامرة من خلال اشتراكه مع شركة “أوجيه” الفرنسية في إنشاء فندق في الطائف، في فترة تسعة أشهر، بعدما اعتذرت شركات كبرى عن قبول هذا التحدي في حينه، ليلاقي أول إنجازاته الكبرى ويؤسس بعدها “سعودي أوجيه” وينطلق في عالم المال والأعمال.

ثامناً: نفذ فكرة قديمة بأسلوب جديد:

الشيخ صالح الراجحي في السعودية يقول “كنت أجلس في إحدى الساحات في الرياض قديماً وأبسط لأقوم بصرف النقود للناس (تغيير العملة) وكان الناس يتهافتون علي للصرافة البسيطة جداً. وعندما افتتح لأول مرة محل للصرافة عام 1366هـ انطلقت منه مجموعة الراجحي التجارية التي أصبحت الآن إمبراطورية مالية

تاسعاً: ادخل تحسينات على ما يقدمه الآخرون:

يعتبر هذا مدخلاً بديلاً من ابتكار أفكار جديدة، فمثلاً ماكينة الخياطة سنجر لم تخترع الماكينة، ولكنها أضافت إليها تطوير الحركة الميكانيكية بالرجل بدلاً من اليد.

عاشراً: ابتكار أفكار جديدة:

تعتبر شركة تميمة مثالاً للابتكار حيث تقوم بشراء براءات الاختراع ثم تصنعها بكميات صغيرة وتقوم بتسويقها من خلال نظام خاص ومبتكر للتسويق، كذلك ابتكرت شركة بروكتر آند جامبل نوع جديد من مساحيق الغسيل للقضاء على مشكلة تغير الألوان بعد تكرار الغسيل ما زاد الطلب على المنتج.