من المعروف اننا لا نستخدم كامل طاقاتنا الدهنية اتناء قيامنا بالاشياء خاصة الروتينية وقد نصاب بالضجر وبالتالى لانتقنها وقد ثبت ان السبب في دلك يرجع الى غياب الحافز الدافع لدلك ..فتبلغ عندنا اقصى حدود الفاعلية الدهنية عندما
تكون قدراتنا على مستوى التحديات التى نجابهها وكنتيجة لدلك يجب ان نحول كل اعمالنا الروتينية الى مهمة مثيرة نجند لها كل قدراتنا .وان نخترع قوانين خاصة نعمل وفقها كما يجب ان نسطر اهدافا قصيرة الاجل واخرى طويلة الاجل ….حتى ندخل في سباق مع الزمن فكلما كانت التحديات اكبر كلما زادت قدرتنا على التركيز.
و من النصائح المساعدة …هناك ..
1 -التحدث الى النفس اتناء القيام بعمل بصوت مرتفع مما يخلق ضوضاء داخلية تعمل كحاجز للمؤثرات الخارجية .
2-اراحة الدهن من وقت لاخر .الحرصان على اخد قسط من الراحة من حين لاخر حتى نشحن البطارية و ننطلق من جديد وادا احسسنا بالضغوط فيجب التنفس بعمق و التخيل اننا في مكان اخر اكتر هدوءا ويشعرنا بالراحة كما يقول احد المختصين يجب ان تنحني الى الامام وان ترخي دراعيك وعضلاتك فادا احسست بالراحة واصل عملك وعند الانتهاء منه لا تبدا باخر حتى تاخد قسط من الراحة