ويمكن تصنيف التكاليف بالشكل التالي:
1- من ناحية وحدة القياس: أ- التكلفة الكلية ب- التكلفة للوحدة
2- من ناحية العلاقة بحجم الإنتاج : أ- التكلفة المتغيرة ب- التكلفة الثابتة
3- من الناحية الوظيفية : أ- تكاليف صناعية ب- تكاليف بيعية جـ- تكاليف إدارية
4- من ناحية إمكانية تتبعها: أ- تكاليف مباشرة ب- تكاليف غير مباشرة
5- من ناحية وقت حسابها: أ- تكاليف تاريخية ب- تكاليف مقدرة أو محددة مقدما
تكلفة الوحدة أو التكلفة الإجمالية: تكلفة الوحدة هي عبارة عن خارج قسمة التكاليف الكلية على عدد الوحدات المنتجة ( حجم الإنتاج )
التكاليف الثابتة والمتغيرة
التكاليف الثابتة: هي التكاليف التي تنشأ خلال فترة زمنية معينة نتيجة إيجاد طاقة فنية أو إنتاجية أو بيعية أو إدارية ولا تتغير هذه التكاليف بالتغيرات في حجم الإنتاج أي تظل ثابتة في ظل مستوى معين من النشاط مثل الإيجار , الضرائب ’ الإهلاك …..
أما التكاليف المتغيرة : هي التكاليف المسموح بها إستخدام الطاقة في إنتاج وتسويق وحدات الإنتاج وتميل هذه التكاليف إلى التغير بنفس نسبة التغير في حجم الإنتاج
التكاليف المباشرة والغير مباشرة
التكاليف المباشرة: تكلفة المواد الخام المباشرة والأجور المباشرة وغيرها من التكاليف التي تدخل مباشرة في تكوين المنتج
أما التكاليف الغير مباشرة: هي جميع عناصر التكاليف التي لايمكن تخصيصها مباشرة لوحدة الإنتاج أو المركز الإنتاجي مثل مواد غير مباشرة وأجور غير مباشرة ( اهلاك الألات , الصيانة , الإصلاح , التأمين على الألات …….
أن دراسة التكاليف وعمل مقارنة بينها وبين إيرادات المبيعات تصل بنا إلى معلومات عديده من أهمها:
1- إيجاد نقطة التعادل التي تصل إليها المنشأة الصناعية والتي تكون في وضع لايحقق فيها أرباح أو خسائر سوى بالكمية أو القيمة
2- معرفة الربح أو الربح الحدي الذي يمكن من خلاله معرفة مدى تحقق ربح أو خساره أو معرفة الأرباح التي يمكن أن تغطي التكاليف الثابتة بإعتبارها تكاليف لا يمكن تفاديها
3- معرفة الأرباح المخططة في المستقبل من خلال معرفة عدد الوحدات المنتجة التي سوف تحقق هذه الأرباح
4- معرفة تفاصيل التكاليف الإجمالية والمختلفة بحيث يمكن تقسيمها إلى تكاليف متغيرة وتكاليف ثابتة
5- معرفة حد الأمان الذي يمكن أن تصل لها المنشأة الصناعية بحيث تستمر في عملية الإنتاج من خلال معرفتها لحد الامان وعدم الإبتعاد عنه