أكد الدكتور محمد معيط، وزير المالية، ان ما قامت به الدولة من إنجازات فى مجال الإصلاح الاقتصادى جعلها أكثر قدرة على التماسك ومواجهة أى تحديات اقتصادية.
أشار الوزير، فى لقائه بالسفير الفرنسى بالقاهرة مارك باريتى، إلى تخصيص ٢٪ من الناتج المحلى الإجمالى كحزمة استباقية لمواجهة التداعيات السلبية لجائحة «كورونا»، التى أثرت على العديد من اقتصادات العالم.
وأضاف أن القيادة السياسية تُولى اهتمامًا كبيرًا بتهيئة مناخ الاستثمار على نحو يسهم فى تعظيم مشاركة القطاع الخاص المصرى والأجنبي فى المشروعات التنموية العملاقة التى تتبناها الدولة، وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة وتشجيع الشركات الفرنسية وغيرها على توسيع أنشطتها بمصر.