spot_img

ذات صلة

جمع

تراجع الطماطم والخيار.. أسعار الخضروات والفاكهة في سوق العبور اليوم الخميس

تراجع سعر كيلو الطماطم، والبطاطس، والخيار البلدي والصوب، خلال...

التنمية المحلية: توريد 3 ملايين شجرة بتكلفة 98 مليون جنيه

آمنة: شراء 28 ألف شجرة جاري زراعتها في الوحدات...

سعر الدولار اليوم الخميس 13/6/2024 مقابل الجنيه المصرى

ننشر سعر الدولار اليوم الخميس 13-6-2024، مقابل الجنيه المصرى...

بورصة الدواجن اليوم.. سعر الفراخ البيضاء اليوم الخميس

ننشر سعر الدواجن اليوم الخميس في مصر عقب تغيرات...

تعرف على ضوابط الضريبة الجمركية وكيفية سدادها فى القانون

أجاز القانون رقم 207 لسنة 2020 بإصدار قانون الجمارك،...

نظرة على اهم مبادئ البحث في المحاسبة

 1- منهجية البحث العلمي :-

أ- المعرفة: هي عبارة عن مجموعة المعاني و التصورات والآراء والمعتقدات التي تتكون لدى الإنسان نتيجية لمحاولاته المتكررة لفهم الظواهر والأشياء المحيطة به.

ب- العلم: هو المعرفة المنسقة التي تنشأ من الملاحظة والدراسة والتجريب والتي تتم بهدف التعرف على طبيعة وأصول الظواهر التي تخضع للملاحظة والدراسة.

ج- البحث: هو دراسة دقيقة ومضبوطة تستهدف توضيح مشكلة وحلها وتختلف طرقها وأصولها باختلاف طبيعة المشكلة وظروفها.

د- المنهجية: هي مجموعة الإجراءات الذهنية التي يستخدمها الباحث مقدماً لعملية المعرفة التي سيقدم عليها، من أجل الوصول إلى حقيقة مادة البحث.

هـ- البحث العلمي: هو محاولة دقيقة ومنظمة وناقدة للتوصل إلى حلول للمشكلات التي تواجهها الإنسانية وتثير قلق وحيرة الإنسان.

خصائص البحث العلمي:

1- الموضوعية: وهي تنفيذ خطوات البحث بعيداً عن الأهواء الشخصية وبعيداً عن التحيز الغير مبرر.

2- القابلية للاختبار والإثبات: وتعتمد على الفحص والبرهنة واستخراج النتائج.

3- التعميم: وهي قابلية تطبيق النتائج على ظواهر متشابهة.

4- التنبؤ: وهي إمكانية استخدام نتائج البحث في التنبؤ بالظواهر قبل حدوثها.

5- المرونة: وهي تمتع البحث بالمرونة ليوائم جميع المشكلات والعلوم المختلفة.

6- تحقيق غاية وهدف: وهي أن للبحث غاية من إجرائه وهي تساعد في تسهيل خطوات البحث.

أهداف البحث العلمي:

1- الإضافة إلى المعرفة في حقل ما.

2- الوصف: ويقصد به وصف الظاهرة محل الدراسة كما هي في الواقع دون التدخل في مجرياتها أو الترابط بين أجزائها.

3- التفسير: وهو تقديم دليل توافقي وربط الأسباب والنتائج ومعرفة العلاقة التي تربط بين المتغيرات مع عناصر الأحداث وأجزاءها.

4- التنبؤ: وهو بناء تصور لما ستكون عليه المشكلة في المستقبل.

مدى ملائمة المنهج العلمي لدراسة الظواهر الاجتماعية:

“الصعوبات التي تواجه العلوم الاجتماعية في تطبيق المنهج العلمي التجريبي”

أ- تعقد مادة الدراسة (الظواهر الاجتماعية).

– إن مادة الدراسة المستهدفة في العلوم الطبيعية أبسط في معالجتها من المادة في العلوم الاجتماعية فهي ظواهر ثابتة لا تخضع إلا لعدد قليل من الشروط، أما في العلوم الاجتماعية فهي تتعلق بالإنسان الذي يتميز بالتعقيد وأثره بالعديد من العوامل المختلفة المتغيرة والغير ثابتة.

– إن الباحث نفسه إنسان اجتماعي يتكون من مجموعة من العواطف والأحاسيس والتي من الصعوبة أن يتخلص منها ومن قطاعات الواقع الاجتماعي للبوح بما يروه مخالف لما يعتقدوه أو بسبب آخر مثل الخوف أو الحياء وغيره، مما يؤثر على الملاحظة العلمية الطبيعية بإجراء جميع التجارب والاختبارات على عيناتها وذلك لكون مادة البحث هي الإنسان.

ج- لا يصلح التعميم في العلوم الاجتماعية كما هو الحال في العلوم الطبيعية التي إذا توفرت شروط معينة في مادة الدراسة كان من السهل التعميم بنسبة 100%.

وذلك بسبب التمكن من تكرار البحث. يف أي وقت فبالعكس فالعلوم الاجتماعية تختلف نسبة التكرار لمادة الدراسة وذلك لكثرة العوامل التي من الواجب توفرها لتكرار مادة البحث.

للمزيد ادخل الرابط هنا :

أنواع البحوث:

1- تقسيم البحوث من حيث طبيعتها ودوافعها.

أ- بحوث نظرية (مجردة): وتجري من أجل إشباع حاجة لمعرفة أو توضيح غموض محيط بظاهرة دون النظر إلى تطبيق نتائجه في المجال العلمي ويهدف إلى:

– تطوير مضمون المعارف الأساسية المتاحة في مختلف حقول العلوم الإنسانية.

– المساهمة في إضافة معرفية وعلمية.

– التوصل إلى حقائق وتعميمات وقوانين علمية محققة.

ب- بحوث تطبيقية: تهدف إلى معالجة مشكلات قائمة لدى المؤسسات الاقتصادية والاجتماعية حيث يحدد الباحث المشكلة بشكل واضح ويقوم بالتأكد من صحة مسبباتها مبدئياً ثم يحاول علاجها للتوصل إلى نتائج وتوصيات تساهم في التخفيف من هذه المشكلة ويبدأ البحث عادة بمشكلة عملية.

2- تقسيم البحوث من حيث المنهج:

أ- البحوث الوصفية: وهي تحاول الوصول إلى المعرفة الدقيقة والتفصيلية لعناصر مشكلة أو ظاهرة قائمة للوصول لفهمها أو وضع سياسات مستقبلية خاصة بها.

أهداف أو خطوات المنهج الوصفي :

– جمع البيانات الكافية عن الظاهرة بالاعتماد على مختلف الطرق في جمع البيانات (الاستبيان، المقابلة…).

– تحيل البيانات بموضوعية كما هي.

– التعرف على العوامل المؤثرة في الظاهرة من خلال التحليل.

ب- البحوث التاريخية: وهي دراسة أحداث ماضية ومحاولة تفسيرها وتحليلها لغرض التوصل إلى قوانين عامة تساعدنا في تحليل أوضاع حاضرة أو التنبؤ بالمستقبل.

ج- البحوث التجريبية: وتعتمد على دراسة أثر متغير مستقل أو أكثر على متغير تابع وذلك من خلال التحكم في كافة العوامل المحيطة بالظاهرة موضوع التجربة.

2- الاستنباط والاستقراء :-

الاستنباط (الاستدلال – الاستنتاج – وأحياناً القياس):

وهو الانتقال من العموميات إلى الجزئيات، أو الانتقال من العالم إلى الخاص، أو من المعلوم إلى المجهول.

أنواع الاستنباط (صيغ الاستنباط):

أ- الاستنباط الحملي: الغير قابل للشك.

ب- الاستنباط الفرضي.

ج- الاستنباط التبادلي: (أما – أو) وهو غير يقيني.

د- الاستنباط المنفصل: وهو أكثر تحديداً.

الانتقادات الموجه إلى التفكير الاستنباطي

1- أنه يعتمد على الرموز اللفظية والتي قد تكون مبهمة أي تحمل أكثر من معنى.

2- أنه وخاصة الحملي لا يستنبط إلا النتائج المعروفة سلفاً.

3- احتمال أن تكون إحدى أو كلا المتقدمتين خاطئة فيؤدي إلى استنباط نتائج خاطئة.

الاستقراء:

وهو الانتقال من الجزئيات إلى العموميات أو الانتقال من الخاص إلى العام.

أنواع الاستقراء:

أ- الاستقراء الكامل: هو استقراء يقيني يقوم على ملاحظة جميع المفردات بالظاهرة لإصدار حكم عام وكامل على جميع المفردات.

ب- الاستقراء الناقص: استقراء غير يقيني يستند فيه الباحث على دراسة النماذج (مفردات الظاهرة) ومن ثم إصدار حكم عام على الظاهرة ككل.

* المنهج الحديث لتحصيل المعرفة (الجمع بين الفكر والملاحظة):

ويتم الانتقال فيه بين الاستقراء والاستنباط فالاستقراء يمهد لتكوين الفروض والاستنباط يكتشف النتائج ثم يعود الاستقراء ليسهم في تحقيق الفروض النهائية.

خطوات المنهج العلمي الحديث:

1- الشعور بالمشكلة.

2- حصر وتحديد المشكلة.

3- اقتراح حلول (فروض).

4- استنباط نتائج الحلول المقترحة.

5- اختبار الفروض.

3- المنهج الوصفي :-

هو محاولة الوصول إلى المعرفة الدقيقة والمفصلة لعناصر مشكلة أو ظاهرة قائمة. للوصول إلى فهم أفضل وأدق لوضع السياسات والإجراءات المستقبلية الخاصة بها.

الاعتبارات التي تؤخذ في الاعتبار عند استخدام المنهج الوصفي:

أ- الحصول على المعلومات والبيانات المتوفرة.

ب- الإحاطة بالأدوات القياسية المختلفة.

ج- المعرفة المسبقة حول الظاهرة ووصفها بشكل دقيق.

أنواع البحوث الوصفية:

1- دراسات المسح:

– المسح الاجتماعي: وهو دراسة علمية دقيقة لظروف مجتمع معين بهدف تقديم برنامج للإصلاح الاجتماعي بعد معاينة وقياس المشكلة وأبعادها ومحاولة الوصول إلى علاج معين لها لكي يتم لصناع القرار.

– مسح الرأي العام: عملية منظمة للتعرف على آراء واتجاهات مجموعة من الناس بخصوص ظاهرة معينة أو حالة معينة.

ولقياس الرأي العام بشكل دقيق نتبع الآتي:

أ- تحديد المشكلة المراد تحريها.

ب- تحديد مجتمع الدراسة.

ج- اختيار وسيلة جمع البيانات (مقابلة – استبيان – التلفون أو البريد).

عيوب مسح الرأي العام:

أ- قد تكون العينة غير ممثلة للمجتمع.

ب- قد تكون العينة غير ذات صلة بالبحث.

ج- احتمالية عدم وضوح الأسئلة المطروحة.

– مسح العمل: وتهدف إلى تحليل واجبات الشخص للقيام بوظيفة ما ومهامها والأجر الذي يتناسب مع الكفاءة والتدريب.

– تحليل المضمون: دراسة ترتبط بمصدر المعلومة بشكل غير مباشر عكس الدراسات السابقة، من خلال الوثائق والكتب والصحف والمجلات.

الصعوبات التي تواجه الباحث في تحليل المضمون:

أ- مثالية بعض الوثائق وعدم واقعيتها.

ب- عدم إمكانية الإطلاع على بعض الوثائق نظراً لطابعها السري.

ج- تزوير وتحريف بعض الوثائق.

2- الدراسات الارتباطية:

– دراسة الحالة: وهي ترتكز على دراسة حالة واحدة قائمة بذاتها تتعلق بفرد أو جماعة أو شركة من خلال جمع المعلومات والبيانات عن الوضع الراهن لها والرجوع إلى الأوضاع السابقة والتعرف على كافة العوامل المؤثرة فيها.

طرق جمع المعلومات في دراسة الحالة:

أ- دراسة أقوال الحالة وتحليها.

ب- تحليل الوثائق المتعلقة بالحالة كالسجلات والرسائل.

ج- دراسة الجماعة المرجعية للحالة.

مزايا وانتقادات دراسة الحالة:

أ- وجود العامل الذاتي والحكم الشخصي خاصةً في اختيار الحالة.

ب- لا يمكن تعميم النتائج على حالات أخرى.

ج- عدم دقة المعلومات التي يقدمها الفرد عن نفسه وخبراته بسبب التعمد أو النسيان.

– الدراسات العلمية المقارنة:

الحاجة للدراسة المقارنة:

أ- عدم اضطرار الباحث إلى التغيير في واقع الظاهرة مما يعطي النتائج دقة أكبر.

ب- عدم خضوع الكثير من الظواهر الإنسانية للمنهج التجريبي.

ج- لا يتطلب جهداً كبيراً ونفقات كثيرة، ولا يتطلب تصميم تجارب.

الدراسات الارتباطية: تتم بالكشف عن العلاقة بين متغيرين أو أكثر لمعرفة الارتباط بينها والتعبير عنها بصورة رقمية تتراوح بين (+1، -1) وتحسب بالأساليب الإحصائية.

إيجابيات المنهج الوصفي:

1- اتساع النطاق وتعدد الطرق أمام الباحث من حيث اللجؤ إلى المسح أو تحليل المضمون أو دراسة العلاقات، … مما يعطي مجالاً وحرية في الاختيار.

2- إلقاء الضوء على العلاقات بين الظواهر المختلفة، من خلال العلاقة بين الأسباب والنتائج والكل والجزء.

3- تقديم التفسيرات والتحليلات للظواهر المختلفة مما يساعد على فهم العوامل المؤثرة في الظاهرة.

4- تناول البحوث الوصفية الظواهر كما هي دون التدخل فيها، لذلك هي الأكثر شيوعاً في دراسة الموضوعات الإنسانية.

الانتقادات الموجه إلى المنهج الوصفي:

1- الاصطدام بتعقيد الظواهر وتشابك العلاقة بينها.

2- احتمالية اعتماد الباحث على معلومات خاطئة نتيجة لأخطاء مقصودة أو غير مقصودة في مصادر المعلومات.

3- هناك مجال لتحيز الباحث في جمع المعلومات (وذلك باستخدام مصادر تزوده بما يرده من معلومات.

4- يعتمد صدق المعلومات على فهم المعاونين في جمعها لطبيعة وأهداف البحث.

5- عدم إمكانية استخدام الفرضيات في الدراسات الوصفية.

6- صعوبة تقييم النتائج بسبب تغير الزمان والمكان، لأن الظواهر محدودة بزمان ومكان معين.

7- محدودية إمكانية التنبؤ لتعقد الظواهر وتعدد العوامل المؤثرة فيها.

4- المنهج التجريبي :-

مرتكزات المنهج التجريبي:

1- العامل التجريبي أو المستقل (العوامل المؤثرة في الظاهرة موضوع الدراسة).

2- العامل التابع (الظاهرة محل الدراسة): ويتغير بتغير العامل التجريبي المستقل.

3- المتغيرات المتداخلة: قد تؤثر في العامل التابع وليس في العامل المستقل الذي يؤثر.

4- الضبط والتحكم: تثبت الآثار الجانبية للمتغيرات المتداخلة وذلك عن طريق:

أ- عزل المتغيرات.

ب- التحكم في مقدار التغير في العامل التجريبي؟

5- مجموعة الدراسة: المجموعة المكونة للدراسة وتقسم إلى:

أ- المجموعة التجريبية: وهي التي يتم تغيير العامل التجريبي فيها للتعرف على تأثير العامل التابع.

ب- المجموعة الضابطة: وهي تشترك في الخصائص المكونة لها مع المجموعة التجريبية إلا أنه يتم تثبيت العامل التجريبي فيها.

خطوات المنهج التجريبي:

1- صياغة المشكلة وتحديد أبعادها.

2- صياغة فرضيات الدراسة.

3- إعداد تصميم تجريبي يحتوي على العلاقات والمتغيرات المراد استخدامها، واختيار عينة الدراسة.

4- تحديد العوامل المستقلة.

5- تحديد الوسائل التي من خلالها تقاس النتائج ويتم التأكد من صحتها.

6- إجراء الاختبارات الأولية لتحديد مواطن الضعف في الفرضيات.

7- تحديد مكان وزمان إجراء التجربة.

8- التأكد من مدى الثقة في النتائج التي تم الوصول إليها.

ما يؤخذ في الآبار لضمان سلامة التصميم التجريبي:

1- استخدام قيم متدرجة ومتباينة للمتغير التجريبي لملاحظة التغير.

2- توضيح بعض الإرشادات بالمعنيين بإجراء التجارب من خلال:

أ- إثارة دوافع الأفراد.

ب- التأكد من قدرة الأفراد على إجراء التجربة.

ج- المحافظة على استمرارية الأفراد لإجراء التجربة.

د- التعرف على العوامل المؤثرة على النتائج واستبعادها.

هـ- محاولة عزل العوامل المؤثرة الأخرى غير العامل التجريبي.

3- الحرص على عدم اختلاط المجموعة الضابطة بالتجريبية لاحتمال تأثر الضابط بها.

مميزات المنهج التجريبي:

1- إيجاد السببية: من خلال إجراء التجارب.

2- القدرة على الضبط والتحكم: وذلك من خلال التحكم في العوامل المستقلة وقياسها.

3- أمكانية تكرار التجربة: للتأكد من صحتها خلال فترات مختلفة.

الانتقادات الموجه للمنهج التجريبي:

1- البيئة الاصطناعية: صعوبة وضع المشاهدات الإنسانية في بيئة صناعية.

2- صعوبة تعميم النتائج: فالتجربة تجرى على العينة فقط.

3- تعقيد الإجراءات الإدارية: من حيث تصميم التجربة وتنفيذها وتعديلها.

4- تعتمد دقة النتائج على الأدوات المستخدمة، لذلك يتطلب التجارب أدوات متطورة ومكلفة.

5- احتمال ارتباط العوامل فيما بينها حيث يصعب عزل أثر عامل معين على الأفراد.

spot_imgspot_img