ذات صلة

جمع

وظيفة محاسب موقع في شركه العمار للخرسانه الجاهزه – اكتوبر

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب موقع – شركة العمار للخرسانة الجاهزة –...

وظائف محاسب تكاليف في كبري الشركات في مجال صناعه المواد الغذائيه – برج العرب

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب تكاليف – لكبرى الشركات في مجال...

مطلوب محاسب ضرائب في احدي شركات العاشر من رمضان

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب ضرائب – بإحدى شركات العاشر من...

وظائف محاسب حسابات عامة في شركه ناسيك لانتاج نظم المياه

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسب حسابات عامة – شركة ناسيك لإنتاج...

مطلوب محاسبين في شركه حقائب بالرياض – السعودية

تفاصيل الوظيفة مطلوب محاسبين – لشركة حقائب بالرياض – خبرة سنتين –...

وزير التجارة والصناعة: أوروجواى تعتزم إنهاء إجراءات التصديق على اتفاقية الميركسور قبل نهاية العام

أعلن المهندس طارق قابيل وزير التجارة والصناعة ،أن دولة أوروجواى فى طريقها لإنهاء كافة الإجراءات الخاصة بالتصديق على اتفاقية “الميركسور” والتى وقعتها مصر مع دول التجمع الاقتصادى لدول أمريكا الجنوبية والذى يضم كل من البرازيل والأرجنتين وأوروجواى وبارجواى.. حيث من المقرر أن يصدق عليها البرلمان ثم رئيس جمهورية أوروجواى وذلك قبل نهاية العام الجارى.

وقال قابيل، عقب لقائه دانيل بينا رئيس لجنة العلاقات الدولية ببرلمان دولة أوروجواي وعضو برلمان تجمع “الميركسور”، إن هذه الاتفاقية حال تطبيقها ستفتح منافذ جديدة أمام المنتجات المصرية في أسواق دول أمريكا الجنوبية، مشيرا إلى أن الاتفاقية سيبدأ تنفيذها فور تصديق برلمانات الدول الأربع على الاتفاق والذي صدقت عليه مصر في عام 2010.

وأشار قابيل إلى أن اللقاء تناول أيضا أهمية الاستفادة من فرص الاستثمار المتاحة في كل البلدين وإقامة شراكات بين رجال القطاع الخاص سواء في مصر أو في أوروجواي، لافتا إلى أهمية تأسيس مجلس أعمال مشترك عقب تنفيذ الاتفاقية وهو الأمر الذى سيسهم فى تعزيز حركة التجارة والاستثمار بين الجانبين.

من جانبه أكد دانيل بينا، رئيس لجنة العلاقات الدولية ببرلمان دولة أوروجواي، حرص بلاده على دعم علاقاتها الاقتصادية والسياسية مع مصر باعتبارها أحد أهم الدول المحورية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، لافتا إلى أنه بمجرد إنهاء إجراءات التصديق على اتفاقية التجارة الحرة بين دول تجمع الميركسور مع مصر فإن آفاق جديدة للعلاقات ستبدأ بين الجانبين.

وأشار إلى أن الاستقرار السياسى الذى تشهده مصر حالياً – والذى لمسه خلال زيارته الحالية للقاهرة – سيكون دافعا قويا لتوطيد وتوسيع العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين.