تعتبر هذه الأساليب متجددة ومتغيرة وفق التغيرات الحركية في محيط المعاملات المالية والاقتصادية ، وهي تجريدية فنية ولا تختلف من مؤسسة إلى مؤسسة ، وما يجب التركيز عليه هو استخدام الأسلوب المناسب الذي يحقق جودة الأداء والتطوير إلى الأحسن ويجب أن يكون المحاسب والمراجع في المؤسسات المالية الإسلامية مقداماً ومبدعاً في عمله .
ويمكن تقسيم الأساليب في مهنة المحاسبة والمراجعة إلى مجموعتين هما :
أولاً: مجموعة الأساليب التقليدية ، ومنها على سبيل المثال ما يلي :
أساليب الإثبات المحاسبي اليدوية والآلية .
أساليب القياس المحاسبي.
أساليب العرض والإفصاح المحاسبي.
أساليب نظم المعلومات المحاسبية.
أساليب التدقيق والفحص.
أساليب المقارنات والمطابقات والمصادقات .
أساليب الزيارات الميدانية والتفييش والمشاهدة والمعاينة والجرد .
أساليب التحليل بالنسب وبالمؤشرات وبالمعايير
ثانياً : مجموعة الأساليب المعاصرة ، ومنها على سبيل المثال :
أساليب الحاسبات الإليكترونية وبرامجها المتقدمة.
أساليب شبكات الاتصالات المحلية والإقليمية والدولية.
أساليب نظم المعلومات الإليكترونية .
أساليب بحوث العمليات ذات العلاقة بالمحاسبة والمراجعة .
أدلة التحليل المالي والمصرفي والاستثمارات الحديثة.
أساليب العرض والإفصاح الاليكترونية.
أساليب التحليل السلوكي المعاصرة ذات العلاقة بالمعاملات والأعمال.
أى أساليب أخرى جديدة لا تتعارض مع أحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية.