ذات صلة

جمع

سلوكيات تشير إلى أنك موظف صانع للمشكلات

  الموظفون صانعوا المشكلات ليسوا مزعجين فقط، بل يمكن أن...

كيف تتعامل مع السلوكيات السيئة في مكان العمل

تقلل السلوكيات السيئة في مكان العمل الإنتاجية، وتؤذي الروح...

11 نوع من السلوكيات و التوجهات السلبية في مكان العمل: كيفية التعامل مع ذلك

ما هو التوجه أو السلوك السلبي: يقال إن الأشخاص الذين...

الأساليب المتبعة في تخطيط الموارد البشرية مع الأمثلة والحلول

أهداف الوحدة التدريبية تهدف هذه الوحدة التدريبية إلى الآتى : •التعريف...

المسميات الجديده للوظائف في الموارد البشرية

المسميات الجديده للوظائف في الموارد البشرية.. للوظائف القيادية: 1-Chief heart officer 2-chief...

كـذبــة كـبــرى اسـمـهــا ” الظــروف “

بعض الأحيان تتوهم أنك وصلت إلى طريق مسدود ،،

لا تعد أدراجك !

دق الباب بيدك ..

لعل البواب الذي خلف الباب أصم لا يسمع ،،

دق الباب مره أخرى !
لعل حامل ال***** ذهب إلى السوق ولم يعد بعد ،،

دق الباب مره ثالثة ومرة عاشرة !
ثم حاول أن تدفعه برفق ،
ثم اضرب عليه بشدة ،،

 

 

 

كل باب مغلق لابد أن ينفتح .
اصبر ولا تيأس ،،
أعلم أن كل واحد منا قابل مئات الأبواب المغلقة ولم ييأس ،،
ولو كنا يائسين لظللنا واقفين أمام الأبواب !

 

 

 

عندما تشعر أنك أوشكت على الضياع ابحث عن نفسك !
سوف تكتشف أنك موجود ،،
وأنه من المستحيل أن تضيع وفي قلبك إيــمان بالله ،
وفي رأسك عقل يحاول أن يجعل من الفشل نجاحا
ومن الهزيمة نصرا ،،
لا تتهم الدنيا بأنها ظلمتك !!
أنت تظلم الدنيا بهذا الاتهام !!
أنت الذي ظلمت نفسك ،،

 

 

 

ولا تظن أن اقرب أصدقائك هم الذين يغمدون الخناجر في ظهرك ،،
ربما يكونون أبرياء من اتهامك ،،
ربما تكون أنت الذي أدخلت الخنجر في جسمك
بإهمالك أو باستهتارك أو بنفاذ صبرك أو بقلبك
أو بطيشك ورعونتك أو بتخاذلك وعدم احتمالك !
لا تظلم الخنجر ،

وإنما عليك أن تعرف أولا ..
من الذي أدار ظهرك للخنجر ،،

 

 

 

لا تتصور وأنت في ربيع حياتك أنك في الخريف ،،

أملأ روحك بالأمل ،،

الأمل في الغد يزيل اليأس من القلوب ،،
ويلهيك عن الصعوبات والمتاعب والعراقيل ،

الميل الواحد في نظر اليائس هو ألف ميل،،
وفي نظر المتفائل هو بضعة أمتار !

اليائس يقطع نفس المسافة في وقت طويل
لأنه ينظر إلى الخلف ‍‍‍‍!!

 

والمتفائل يقطع هذه المسافة في وقت قصير
لأنه ينظر إلى الغد !

فالذين يمشون ورؤوسهم إلى الخلف لا يصلون أبدا !
فإذا كشرت لك الدنيا فلا تكشر لها

جرب أن تبتسم

 

 

 

كلمات هزتني بعنف ،،
وغدوت بعدها أخجل من نفسي أن أضيق وأشكو
وأتبرم من توافه الحياة ،،
أدركت أن الحياة تتطلب السير بجد وإصرار ،،
بدافع من العزيمة ،، تحت غطاء من التفاؤل ‍‍‍!!

فعلا …

كم ظلمنا أنفسنا عندما أسقطنا فشلنا على ظروف الحياة ،،
وشكونا من صعوبتها !!
ناسين أو متناسين بأن هذه الظروف
تقف حائلاً أمام الضعيف فقط ،،
أما القوي ..
وقوي الإيمان خصوصاً فلا يركن لهذا ،
ويشق طريق حياته
رغماً عن الكذبة الكبرى ..

.. “الظـــــــروف .. “​