ذات صلة

جمع

مدبولي: تطبيق ضريبة إضافية موحدة بدلًا من الرسوم المتعددة تنفيذًا لتوجيهات الرئيس

أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأربعاء،...

وزير الرى: تأهيل 16 بوابة بقناطر إدفينا

تلقى الدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري تقريراً...

انخفاض أسعار الدواجن اليوم في الأسواق (موقع رسمي)

انخفضت أسعار الدواجن الحية خلال تعاملات اليوم الأربعاء، مقارنة...

ارتفاع أسعار الحديد وانخفاض الأسمنت اليوم بالأسواق (موقع رسمي)

ارتفعت أسعار الحديد في الأسواق، خلال تعاملات اليوم الأربعاء،...

23 أبريل 2025.. أسعار الخضروات والفاكهة بسوق العبور للجملة اليوم

استقرت أسعار الخضروات والفاكهة، في سوق العبور للجملة، خلال...

السؤال الاهم كيف ترا انت نفسك؟؟؟؟

 السؤال الاهم كيف ترا انت نفسك؟؟؟؟
ليس المهم كيف يراك الآخرون و إنما المهم أنت كيف ترى نفسك .

إذا كانت نظرتك لنفسك إيجابية فاعلم أنك تسير في الطريق الصحيح و الذي يوصلك نحو المعالي إن شاء لله فهل تأملنا الطاقات والقدرات التي جعلها الله فينا و ربما لا نشعر بكثير منها ؟
قدراتنا العقلية و الجسدية و المالية و القيادية و الفكرية نحن نمتلك تلك القوى الخارقة العظيمة ما علينا فعله هو فقط أن نفتش عنها و نجربها . أما الذين ينظرون إلى أنفسهم نظرة سلبية فهم الذين يجعلون بينهم و بين النجاح سدا عاليا وما ذاك إلا بسبب رؤيتهم إلى ذواتهم متجردين عن كل إمكانياتهم و قدراتهم .

موقف نبوي حُوِل من النظرة السلبية إلى النظرة الإيجابية

كان النبي صلى الله عليه و سلم يسير في إحدى الطرقات فمر على رجل من الصحابة فأمسكه من خلفه و لف ذراعيه عليه ثم قال من يشتري العبد ؟ فقال الصحابي الجليل رضي الله عنه و أرضاه لست بعبد أنا كاسدا يا رسول الله ! عندها صحح النبي صلى الله عليه وسلم نظرة الرجل السلبية إلى نظرة إيجابية فقال له الرسول صلوات الله عليه وسلامه للرجل : و لكنك عند الله لست بكاسد .

 

الناجحون ينتقون أجمل ما في بستان الحياة

يقول الكاتب أُشبه الحياة و كأنها بستان في هذا البستان الفواكه اللذيذة و الأشجار الوارفة الظلال و الواحات الجميلة و الشلالات الهادئة الورود والأزهار التي يعبق ريحها أرجاء هذا البستان و تصدح فيه البلابل بأعذب الأناشيد .

و أيضا نرى في هذا البستان أشياء أخرى ربما لا تبعث على الارتياح و منها وجود الأوحال و الطين و كذلك الشوك و الأشجار اليابسة و نجد بعض الحفر المؤذية زد على ذلك الأصوات المفزعة و أحيانا المخيفة .

و الآن كيف نرى الحياة ؟ هل سنركز النظر على جمالها و نتمتع أم على غير ذلك ؟

لابد بأن نأخذ الوقت الكافي لنتأمل و نتأمل و نتأمل *