– تقوية الوضع التنافسي للمؤسسة او الشركة حيث أنه اصبحت الشركات التي تعتمد على انظمة معلومات إدارية تستطيع بسهولة المنافسة في سوق العمل وكذلك بناءاً على دراسات كثيرة في هذا المجال وجد ان هناك علاقة كبيرة بين سعر السهم في سوق المال ومدى اعتماد الإدارة على نظم المعلومات بمختلف أنواعها .
• تحسين الكفاءة والفاعلية حيث انه هناك علاقة كبيرة بين زيادة كفاءة الأدارة في تحقيق اهدافها واستخدامها لمثل هذه النظم حيث انها ادت إلى زيادة توفير وقت المديرين في حصر العمالة المطلوبة وكذلك من خلال حصر احتياجات كل قسم بالمؤسسات والتوصيف الوظيفي الذي هو اهم مدخلات النظام حيث انه التوصيف الوظيفي يساعد كثيراً في معرفة عدد العمالة المطلوبة ومهاراتها ومؤهلاتها بناءاً على احتياجات الاقسام وخلاف ذلك توفير الوقت في البحث عن موظف من خلال فتح ملف لكل موظف يبين تاريخ تعيينه وانجازاته والمهام التي قام بها والذي يساعد كثيراً في تقييم الموظفين وتعتبر هذا المرحلة هي التغذية العكسية للنظام من خلال امداد الأدارة بالمعلومات المهمة والمفيده في اتخاذ القرار سواء التحفيز او المكافأت او اعادة التحويل والتدريب من خلال حصر العمالة والعمالة الماهرة وحصر كل الاقسام والوظائف وسنوات الخبرة
– القضاء على الفساد الأداري والتوطؤ بحيث يتم كل شئ عن طريق الحاسب الألي والنظام ويتم ذلك اوتوماتيكياً بدون تدخل بشري حيث انه في النظام اليدوي كان بامكان الموظف التسجيل الحضور والانصراف بطريقة يدوية اما في نظام الشئون الأدراية يتم ذلك عن طريق الحاسب الألي والنظام بطريقة اوتوماتيكية .
• رفع مستوى الانتاجية وذلك من خلال إنجاز موظفوا الشئون الأدارية مهام اكثر بذات الوقت حيث ان تحويل الأعمال الى الميكنة يساعد كثيراً في تحقيق وفورات اقتصادية وكذلك توفير في تكاليف العمالة من خلال التحول الى الالية فبدلاً من تسجيل الحضور والانصراف بطريقة يدوية تحتاج الى بذل مجهود واضاعة الوقت وصفوف انتظار للتوقيع الحضور والانصراف تم استبدال ذلك عن طريق الانظمة الالية من خلال الماسحات الضوئية وبصمة اليد في الحضور والأنصراف وادى الربط بين تلك الأجهزة وأجهزة ادارة شئون العاملين والرواتب والمستحقات إلى سهولة عمل كشف رواتب العاملين وحساب الرواتب اوتوماتيكياً وكذلك حساب خصومات التأخير والغياب بحيث ادى ذلك إلى تقليل تكاليف تشغيل البيانات وتفريغ كشوف الحضور والأنصراف واستبعاد اخطاء الحصر والتسجيل والترحيل وحساب ايام الغياب لكل موظف والتي تصعب كثيراً في حالات الشركات التي يتعدى موظفوها الخمسة الاف موظف وهي الشركات متعددة الجنسيات والشركات الكبيرة والمصانع .
* توفير الوقت والجهد
* ربط الفروع من خلال انظمة الحاسب الألي في الشبكات المحلية بداخل الشركة الواحده او من خلال التحكم عن بعد او شبكة المعلومات الدولية الأنترنت وربط الفروع ببعضها البعض كما في الشركات متعددة الجنسيات بحيث يمكن الحصول على معلومات في نفس الوقت بدقة شديده دون الحاجه الى خدمات الشحن المكلفة بحيث يتم الحصول على المعلومات من خلال الدخول على احد البرامج او النظم داخل الفروع .
* تمكين المدراء من تخصيص وقت اكبر للمهام الاستراتيجية وذلك من خلال تقليص الوقت الضائع في المهام الروتينية والتي يمكن لمدخل البيانات اجراءاها وببساطه بحيث يتم توجيه دور المدير للمهام الاكثر اهمية مثل اتخاذ قرارات حيوية او مصيرية يتم على اثرها نقلة او تطور لشركة او تعد انجاز .
* توفير امكانية دراسة ومعالجة المشكلات الكبيرة والمعقدة فمثلاً في بعض الاحيان يكون من الصعوبة عمل كشوف عمال يزيد اعدادهم عن الاف موظف وحساب حضور وانصرافهم وايام غيابهم و الطرق المعقدة في حساب الخصومات والتي تعتمد على متوالية حسابية بحيث يتم خصم قدرة ربع يوم لكل ساعة تأخير واذا تكرر التأخيريتم خصم نصف يوم في مثل هذه الحالات يصعب تطبيقها على كل العاملين بطريقة يدوية ولكن بامكانية نظام المعلومات الإدارية تداركها بسهولة ويسر وحسابها بدقة .
* المساعدة في تنفيذ القرارات من خلال بعض البرمجيات والتي تبنى على قاعدة اذا if أو بناءاً على طريقة السيناريوهات في الإدارة
إذا حدث كذا >> يكون الأجراء كذا .
• انجاز المهام الادارية المختلفة ويكون ذلك من خلال نظام معلومات ادارية لإدارة شئون العاملين متشعب مكوناً من اكثر من شاشة يقوم المدير باستعراضها جميعاً من خلال فتح الصلاحيات اما كل موظف يكون مختصاً بشاشة او جزئية معينة او بعض الاجزاء والمهام فمثلاً نظام ادارة الموارد البشرية من الممكن ان يتكون من نموذج الحضور والانصراف وشاشة لحصر ايام الغياب وشاشة اخرى لتقييم العمال وشاشة ثالثة توضح حصر او كشف باسماء الموظفين ومهنهم ودرجتهم الوطيفية وعدد سنوات الخبرة والمهام التي كلفوا بها
وشاشة اخرى توضح بيانات العمال مثل الاسم السن رقم الهاتف والبريد الألكتروني العنوان البريدي ليتم التواصل من خلالها والاتصال بالعمال
• مساعدة الادارة في التعرف على الفرص والاستجابة لها بسرعة اكبر وذلك من خلال مساعدة الادارة في اتخاذ القرار وعرض الفرص والتهديدات والمقارنة بينهم فمثلاً التهديدات قد تكون متمثلة في زيادة مرتبات الكفاءات في شركات منافسة او تلقيهم عروض برواتب اعلى من منشأتنا وفي هذه الحالة يتم قياس وجس السوق ومرتبات الموظفين من خلال احد القنوات غير الرسمية او التنظيمات غير الرسمية بالمنشأت.
• تقديم خدمات جديدة افضل مثل هذه الخدمات خدمة
• زيادة العائدات تخفيض التكاليف مثل هذه العائدات توفير تكاليف تشغيل البيانات وتقليصها
• فتح فرص جديدة واسواق جديدة وذلك من خلال الأعلام عن المنشأه وزيادة سعر السهم الذي هو انعكاس لتطبيق المنشأة لنظم المعلومات ونشرها للقوائم المالية والمعلومات وتسجيلها بالبورصة
• تحقق نتائج مذهلة باقل وقت وجهد وتكلفة ممكنة
• اشتراك جميع الادارات في المؤسسة بشكل مباشر في هذه النظم وتطويرها وذلك من خلال ربط نظم المعلومات ببعضها فمثلاً من الممكن الاستفاده من نظم المعلومات الإدارية وشئون العاملين بربطها بنظام المعلومات المحاسبية في اعداد كشوفات الرواتب والمستحقات وربط نظام الانتاج بنظام الحضور والانصراف وذلك للتنسيق في الورديات .