لِيَكونَ عَمَلُنا يَرْتَقي لِمُسْتَوى الإِبْداعِ وَالنَّجاحِ وَالتَّفَوُّقِ..
عَلَيْنا أَنْ نَلْتَزِمَ بِمُثَلَّثِ الإِخْلاص
الذي قاعِدَتُهُ إِخْلاصُ التَّوَكُّلِ لِلهِ عَزَّ وَجَلّ، وَضِلْعَاهِ الآخَرَان:
إِخْلاصُ الْعَمَلِ، وَإِخْلاصُ النِّيَّةِ؛
فَقَدْ قالَ مطرفُ بنُ عَبْدِ اللهِ -رَضِيَ اللهُ عَنْه-:
“صَلاحُ الْقَلْبِ بِصَلاحِ الْعَمَل، وَصَلاحُ الْعَمَلِ بِصَلاحِ النِّيَّة”.