– قال سفيان الثوري : ما عالجت شيئاً أشد عليّ من نفسي، مرة لي ومرة علي.
– قال الحسن: رحم الله عبداً وقف عند همه، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر.
– قال بكر بن عبد الله المزني: لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أنهم قد غُفر لهم لولا أنني كنت فيهم.
قال علي رضي الله عنه: يهتف العلم بالعمل، فإن أجابه وإلا ارتحل.
قيل للشعبي رحمه الله: من أين لك هذا العلم كله؟ قال: بنفي الاعتماد، –
والسير في البلاد، وصبر كصبر الجماد، وبكور كبكور الغراب.
– قال الشافعي رحمه الله: والله لو علمت أن الماء البارد يثلم من مروءتي شياً ما شربت إلا حارا.
قال هرم بن حيان: ما أقبل عبدٌ بقلبه إلى الله، إلا أقبل الله بقلوب المؤمنين-
إليه حتى يرزقه ودهم.
{عمر بن عبد العزيز}:من يزرع خيراً يوشك أن يحصد غبطة ، ومن يزرع شراً يوشك أن يحصد ندامة
-{عمر بن عبد الخطاب}:
ما أخاف عليكم رجلين: مؤمن قد تبين إيمانه ورجل كافر قد تبين كفره ، ولكن أخاف عليكم منافقاً يلوذ بالإيمان ويعمل بغيره
-{عمرو بن العاص}:
الكلام كالدواء إن أقللت منه نفع وأن أكثرت قتل
{الإمام الشافعي}:
أشد الأعمال ثلاثة : الجود من قلة ، الورع في الخلوة ، وكلمة الحق عند من يرجى ويُخاف
{الأحنف بن قيس}:إذا المرء أفشى سره بلسانه ولام عليه غيره فهو أحمق ، إذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه فصدر الذي يستودع السر أضيق
لا تستقيم أمانة الرجل حتى يستقيم لسانه ولا يستقيم لسانه حتى يستقيم قلبه {الحسن البصري}
ثلاثة ليس فيهن حيلة {أي ليس لهن حل} : فقر يخالطه كسل ، عداوة يداخلها حسد ، ومرض يداخله هرم
كذب من قال : الشر بالشر يطفأ ، فأن كان صادقاً فليوقد نارين ولينظر هل تطفئ أحدهما الأخرى ؟؟؟ إنما يطفئ الخير الشر كما يطفئ الماء النار {لقمان لإبنه}