أفضَلُ ما تَجودُ بِهِ مِنْ إظهارِ مَحَبَّتِكَ لأخيك
أنْ تبدَأها بابْتسامَة عنْدَ مُقابَلَتِه
وتنتهي بِها معَ مُصافَحةٍ قويَّة، وَلباقَة في الحَديث
يقولُ الفاروقُ عمَر بْن الخطّابِ رَضِيَ اللهُ عنه :
ثلاثة تُثَبِّتُ لَكَ الودَّ في صَدْرِ أخيك: أنْ تَبْدَأَهُ بالسَّلام،
وَتوسِعَ له في المَجْلس، وتدعُوَه بأحبِّ الأسماء إليه.