ذات صلة

جمع

وزير الكهرباء يبحث مع “مصدر” الإماراتية تعزيز التعاون في مجالات الطاقة النظيفة

بحث الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، مع...

انخفاض طفيف في أسعار الدواجن اليوم الثلاثاء بالأسواق (موقع رسمي)

تراجع متوسط أسعار الدواجن الحية بشكل طفيف خلال تعاملات...

14 يناير 2025.. أسعار الخضروات والفاكهة بسوق العبور للجملة اليوم

تباينت أسعار الخضروات والفاكهة بسوق العبور للجملة خلال تعاملات...

البنك المركزي يسحب سيولة بقيمة 680.3 مليار جنيه عبر عطاء السوق المفتوحة

سحب البنك المركزي المصري سيولة بقيمة جنيه في عطاء...

الطن بـ40 ألف.. سعر الحديد اليوم الثلاثاء 14-1-2025 لدى الموزعين

كشف أحمد الزيني رئيس شعبة مواد البناء بالغرفة التجارية...

مليباند: الإصلاح الاقتصادى فى بريطانيا أكثر أهمية من التغيير الدستورى

قال زعيم حزب العمال البريطانى “اد ميليباند”، الأحد، إن إصلاح ‏الاقتصاد قضية أكبر وأكثر أهمية من التغيير الدستورى فى البلاد.‏

 وفى تصريح لبرنامج “أندرو مار شو” على شبكة (بى بى سى)، تحدث قائد المعارضة عن ‏نتيجة استفتاء استقلال إسكتلندا، قائلا “هناك خطر حقيقى بأن الطبقة السياسية تتعلم دروسا ‏خاطئة من خلال التركيز على القضايا الدستورية”.‏ وأضاف: أعتقد أن هناك درسا أكبر بكثير وهو الاقتصاد، إن 45% من المواطنين حاولوا كسر ‏اتحادنا من خلال التصويت بـ”نعم” معتقدين بأنه لا يوجد شىء سيخسرونه، وقال العديد منهم ‏”فلنترك المملكة المتحدة” كان ذلك عن إسكتلندا وكيف تحكم المملكة المتحدة، وأكثر من ذلك فإن ذلك كان ‏بشأن كيف تعمل هذه البلاد، هل تعمل وتدار من أجل صفوة قليلة أم من أجل الطبقة ‏العاملة؟‏ وكان مليباند قد ألمح أمس بأن تغييرا دستوريا لا يحتل قمة أولوياته فى الفترة الحالية، مشيرا إلى أن تغيير الطريقة التى تدار بها بريطانيا حاليا أكثر أهمية. ‏ وقال إن تغيير الطريقة التى تدار بها بريطانيا يهم العائلات العادية أكثر من أى إصلاح ‏دستورى حاليا، وأكد أن التغيير الدستورى يهم، ولكننا نعرف شيئا أكثر أهمية، هذه البلاد لا تدار بشكل ‏جيد بالنسبة لمعظم الأشخاص العاملين، ونحن فى حزب العمال وسنغير ذلك.‏ ويتعرض زعيم حزب العمال إلى ضغوط قوية للكشف عن موقفه مما إذا كان منح سلطات ‏وصلاحيات أكبر لإسكتلندا قد يعنى أن أعضاء البرلمان الإسكتلندى قد لا يصبحون قادرين ‏على التصويت على الأمور الخاصة بإنجلترا. ‏ ويرغب حزب المحافظين بمنع الـ59 نائبا إسكتلنديا فى مجلس العموم الإسكتلنديين من ‏التصويت فى القضايا الخاصة بإنجلترا، وقصرها على النواب الإنجليز بعد منح برلمان إسكتلندا صلاحيات واسعة، وهو الأمر الذى لا يوافق عليه حزب العمال، الذى يمتلك 41 ‏برلمانيا إسكتلنديا، مقابل نائب واحد فقط لحزب المحافظين، ويطالب أعضاء حزب المحافظين بتسوية أكثر عدلا للمملكة المتحدة مع نقل مزيد من ‏الصلاحيات لإسكتلندا. ‏