ذات صلة

جمع

لمحة عن طرق المعالجة المحاسبية للمبيعات تبعاً لنظام الجرد المستمر

اقرأ في هذا المقال تسجيل المبيعات وفق نظام الجرد المستمر كيفية...

لمحة عن طرق تحديد تكلفة المخزون

اقرأ في هذا المقال طرق تسعير المخزون 1- طريقة التسعير المحدد 2-...

لمحة عن طرق إقفال الحسابات للقوائم المالية في المؤسسات التجارية

قائمة الدخل في المؤسسات التجارية: عادةً ما يتم إعداد قائمة...

لمحة عن طرق المعالجة المحاسبية للاستثمارات قصيرة الأجل

كيفية المعالجة المحاسبية للاستثمارات قصيرة الأجل في الأسهم: عادةً ما...

لمحة عن طرق المعالجة المحاسبية للمبيعات تبعاً لنظام الجرد المستم

تسجيل المبيعات وفق نظام الجرد المستمر: تبعاً لنظام الجرد المستمر...

الدولار يواصل رحلة الهبوط ويسجل 17.60 جنيه

واصلت أسعار الدولار تراجعها فى تعاملات أمس لتفقد أكثر من 130 قرشا خلال أسبوعين، ونحو 40 قروش مقارنة بأسعار أمس الأول، ليسجل فى عدد من البنوك 17.60 جنيه للشراء و17.70 جنيه للبيع، وسط توقعات بمزيد من التراجع خلال الأيام المقبلة.

صرح محمد الاتربى رئيس بنك مصر بان البنك شهد أمس عمليات موسعه للتخلص من الدولار، ويتزامن هذا مع ممارسات نشطه للانتربنك (ما بين البنوك المصريه)، وتتضاعف الحصيلة من العملة بشكل يومي، ومن المتوقع هبوط الدولار خلال الساعات القليلة القادمة، ويؤكد البنك بتلبية جميع طلبات شراء العملة لكافة العملاء، مع عدم وجود عملاء على قائمه الانتظار.

وأكدت مصادر مصرفية أن هبوط الدولار المتواصل جاء نتيجة المؤشرات الايجابية ، وعودة ثقة المؤسسات الدولية فى الاقتصاد المصري، بالاضافة إلى ارتفاع صافى الاحتياطيات الدولية خلال يناير الماضي، وقيام البنوك بتلبية احتياجات عملائها من المستوردين، وهو ما ساهم فى شبه توقف لحركة الطلب على الدولار خلال هذا الأسبوع.وأوضحت المصادر أن تراجع الدولار المستمر دفع حائزيه إلى التدافع على البنوك لبيع ما لديهم، خوفا من استمرار الهبوط، مشيرا إلى أن حالة التذبذب فى سعر الدولار عقب قرار تحرير سعر الصرف فى 3 نوفمبر الماضى كان أمرا طبيعيا، واليوم أخذ السوق طريقه إلى الاستقرار وفقا لآليات العرض والطلب.ومن جانبه أكد مسئول باحدى شركات الصرافة، أن هناك زيادة كبيرة فى المعروض من النقد الأجنبي، بسبب التراجع المستمر فى أسعار الدولار، والتى يصاحبها تراجع جماعى لأسعار جميع العملات الأخري، مشيرا إلى أن السبب الأهم فى هذا التراجع هو عودة الثقة فى الاقتصاد، وتنامى احتياطيات البنك المركزى من النقد الأجنبي، فضلا عن الهبوط الشديد فى حركة الطلب من جانب المستوردين، الذين يمثلون العميل الأهم لشركات الصرافة.