سَآفْعَلُ عَكْسَ مَآيُضَآيُقُــنيْ ..
سَآفْعَلُ عَكْسَ مَآيُضَآيُقُــنيْ ..
رفقاً بخيالكك ..
اندمج برويّة بين الأمل والحلم ، وتناسَ الألم الوهم!’
انفجر ضاحكاً ، وإجعل عيناكِ تدمع من فرح يكتسح ملامحكك بقوة ! ‘
ما حاجتكك لخيالات وأفكار تربكك ذاتكك !’
الحياة أجمل من ذلكك !’
الحياة : أم وأب و إخوة ، وآصدقآء وصديقات يحملون يومكك بإبتسامة ♡
دع التعلق مركون على الرف هناك وكن متوازن؛
إذا أحببت ؛ أحب بإخلاص المحبين
وذكاء الراشدين ، ووقار المتقدمين فِي العمر !’
ولا ترمي ثقتكك التي هي جندكك المحصن فَ تتفاجئ !’
وتبدأ بالبكاء على الأطلال ، حتى يهترئ قلبك من شدة الضيق !’
اعتذارك ﻻ تقدمه على طبق من ذهب إﻻ مرة واحدة فقط !’
ولمن يستحقه فقط !’
وكون نفسك ، وﻻ تفتعل اللا مرغوب ، وتجعل من ذاتك شيئا آخر لترضىبه بعض الذوات من حولكك !’
إجعل إهتمامكك الأول والأخير هو أنت ♥ !’
*ماذا لو أملينا الحياة بِجنون جميل ، وجنون لا يوجد بِه تكديس ؛
مثلًا :
– عندما تترك شخص قد اختارك لوحدك ؛ لمَ لا نأتي بكعكة كبيرة احتفالًا بذهاب شخص لأنك تريد ذلك ، أو القدر هو من يريد ، ونحترم تلك الإرادة بدل النياح والندم !*
– نكره شخص ؟ إذاً سأخبره ! لمَ نحفظها ويتكدس القلب الصغير حقدًا !’
– نشتاق لشخص ؟ لمَ الخوف من إن تلتقي أصواتنا مرة أخرى ، أمسك سماعتك لتسمع نغم صوته بدل العيش مع الطيف !’
– إن ضايقك أمر ؛ أطلق بكائك بصوت عالي كالطفل لترتاح ، وإن أنِست من شئ إضحك بصوت أعلى لتشارك الحمام والعصافير ضحكاتك وبكائك ؛ لست وحيداً !’
إفعل عكس ما يضايقك !
لا تنظر لِلناس وكلامهم ، فهذا لا يجديك نفعاً !
كن أنت : انت ، لستَ هم
