1- يوضح التخطيط الأهداف التي تسعى المنظمة
إلى تحقيقها بالصورة التي يمكن جميع أفراد المنشأة من معرفة هذه الأهداف وبالتالي توحيد هذه الجهود الجماعية في المنظمة لتحقيق أهداف المنظمة.
2- مواجهة التغيرات الطارئة, فيساعد التخطيط الجيد على التعرف وتحديد المشكلات المستقبلية المتوقع حدوثها وبالتالي الاستعداد لمواجهة هذه الأحداث والعمل على تلافيها قبل وقوعها.
3- مواجهة المنافسة فيساعد التخطيط السليم المنشأة على المنافسة مع المنشأة الاخرى والبقاء في مركز تنافسي قوي في السوق.
4- يساعد التخطيط على التنسيق بين الأنشطة الرئيسية والفرعية في المنظمة حيث إنه يحدد الوقت اللازم لأداء كل مرحلة من مراحل العمل وبالتالي يمكن من عملية ربط الأنشطة وأجزاء العمل مع بعضها البعض ويمنع التداخل أو الازدواجية في العمل. وكذلك يحفظ الوقت اللازم لأداء كل مرحلة من مراحل العمل.
5- يساهم التخطيط في استغلال الموارد المالية والمادية والبشرية بالشكل الأمثل وبالتالي يخفض (التكاليف) إلى أقل حد ممكن.
6- يؤدي التخطيط الجيد إلى الشعور بالأمن الوظيفي للعاملين. حيث إن التخطيط الجيد يقلل من الأخطاء إلى حد كبير مما يؤدي إلى الارتياح النفسي لدى العاملين وبالتالي يحفزهم إلى العمل ويرفع من إنتاجيتهنم.
7- يساعد التخطيط الجيد المديرين على من رؤية الصورة الكاملة للمنظمة وبالتالي تحديد الاهمية النسبية لكل نشاط من الأنشطة و العلاقات المتداخلة بينها والتحديد الدقيق للواجبات والاختصاصات لكل وظيفة.
8- يساعد التخطيط على تسهيل عملية الاتصال بين الإدارات والأقسام والأفراد وجميع العاملين حيث يعمل التخطيط على توفير المعلومات والبيانات التي تتناسب مع الأهداف والخطط والبرامج والمعايير في كافة قنوات الاتصال وفي كافة الاتجاهات بين الإدارة والأفراد والمديرين والمرؤوسين.
9- رفع كفاءة عملية المراقبة. يوفر التخطيط وسائل الرقابة والمتابعة على التنفيذ فالأهداف التي يتم تحديدها في الخطة هي عبارة عن معايير رقابية يقاس بموجبها نتائج الأعمال وتصحيح الانحرافات حين حدوثها.
10- يؤدي التخطيط إلى خفض العمل غير المنتج إلى أدنى حد فالجهود التي ستبذل لأداء عمل معين ستدرس بدقة وعناية ويستبعد أي جهد لا يؤدي إلى تحقيق العمل بشكل فعال.