أدى انخفاض حجم السيولة وتراجع حجم التعاملات الى تراجع مؤشرات البورصة بشكل ملحوظ، حيث تراجع المؤشر الرئيسى ايجى اكس ٣٠ بنسبة ٢٪ بينما تراجع مؤشر الاسهم القيادية بنسبة ٢٫٣ ٪ بسبب مبيعات المصريين والعرب
ولم تفلح مشتريات الاجانب المتواضعة من إنقاذ رأس المال السوقى من الانخفاض حيث خسر ٥،٦ مليارجنيه ليسجل ٣٩٩ ملياراً و٢٦٠ مليون جنيه وأغلق حجم التداولات على ٧٠٠ مليون جنيه منها ٢٦٠ مليوناً للاسهم وباقى التعاملات للسندات.
وأرجع الدكتور مصطفى بدره خبير اسواق المال الانخفاض الى ارتفاع درجة حرارة الجو التى ألقت بتداعيات سلبية على حركة التداول فى البورصة وندرة السيولة.